الرئيس السنيغالي يختتم زيارته الأولى لموريتانيا :|: موريتانيا تشارك في اجتماع G7 :|: الأمم المتحدة : نلتزم بدعم التنمية في موريتانيا :|: اعتماد 56 بحثا للتنافس على جوائز شنقيط :|: لص يعيد المسروقات لأصحابها بعد 30 عاما !! :|: اجتماع اللجنة الوطنية للمنح :|: ولد غده يستنكر الإحالة لمحكمة الجنح :|: ترشيح سفير جديد للاتحاد الأوروبي للعمل في موريتانيا :|: أبرز ملفات زيارة الرئيس السنيغالي :|: نص مقابلة السفير الموريتاني بالسنيغال :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

التحالف الشعبي التقدمي :"ندين سياسة الإقصاء وتصفية الحسابات مع المعارضين"

dimanche 1er août 2010


أصدر حزب التحالف الشعبي التقدمي المعارض الي يرأسه مسعود ولد بلخير رئيس الجمعية الوطنية بيانا ندد بفيه بما وصفه ب"سياسة الإقصاء وتصفية الحسابات في حق كل الذين يرفضون مبايعة نظام ولد عبد العزيز الذي اتخذ من الإدارة ميدانا لذلك وكذا المؤسسات العمومية".

واضاف البيان ان هذه السياسات ادت لضعف الادارة المركزية والإقليمية وأصبحت عاجزة عن تأدية الحد الأدنى من المهام المنوطة بها".

وعبر الحزب عن انشغاله بما وصفه ب"تصديرعدوى هذه السياسات الى القطاع الديبلوماسي والقنصلي" خاصة في فرنسا في هذه الآونة بالذات. وفيما يلي نص البيان :"

"منذ وصوله إلى السلطة، يواصل الجنرال محمد ولد عبد العزيز سياسة الإقصاء وتصفية الحسابات في حق كل الذين يرفضون مبايعة نظامه متخذا من الإدارة ميدانا لذلك وكذا المؤسسات العمومية.

وقد نتج عن هذه السياسات ضعف في الإدارة، بسبب سياسة الإقصاء وتصفية الحسابات في حق كل الذين يرفضون مبايعة نظامه متخذا من الإدارة ميدانا لذلك وكذا المؤسسات العمومية.

إن استمرار هذه السياسات قد أدى إلى شلل شبه نهائي للإدارة المركزية والإقليمية وأصبحت عاجزة عن تأدية الحد الأدنى من المهام المنوطة بها من تخطيط وخلق مبادرات لخدمة المواطنين.

وأخيرا أقدم النظام على تصدير عدوى هذه السياسات إلى القطاع الدبلوماسي والقنصلي، متجاهلا بكل ذلك المبدأ المعهود ديمقراطيا، و المتمثل في كون الإدارة يجب أن تكون بمعزل عن التجاذبات السياسية، ذلك أن الإدارة تستمد قوتها من استمرا رها وتقدير عطائها و مكافأة أطرها ووكلائها مما يجعل العاملين فيها أكثر تفانيا في خدمة المواطنين

إن التحالف الشعبي التقدمي؛ إذ يعبر عن انشغاله البالغ بالخط الذي ينتهجه النظام الحالي فإنه
 يدين سياسة التدمير الممنهج للإدارة العمومية بزرع الزبونية والمحاسبية محل الكفاءة والإخلاص لفائدة من هم أقل كفاءة وخبرة مما جعل الأطر من حملة الشهادات والخريجين يمتنعون عن العودة إلى الوطن بعد إكمال دراساتهم الجامعية في الخارج،
 يدين بشدة الحلقة الجديدة من سياسات الإقصاء وتصفية الحسابات لتي تستهدف القطاع الدبلوماسي في هذه الآونة خاصة في فرنسا، و يفرض التوقف الفوري عن هذا النهج المشين".

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا