الرئيس السنيغالي يختتم زيارته الأولى لموريتانيا :|: موريتانيا تشارك في اجتماع G7 :|: الأمم المتحدة : نلتزم بدعم التنمية في موريتانيا :|: اعتماد 56 بحثا للتنافس على جوائز شنقيط :|: لص يعيد المسروقات لأصحابها بعد 30 عاما !! :|: اجتماع اللجنة الوطنية للمنح :|: ولد غده يستنكر الإحالة لمحكمة الجنح :|: ترشيح سفير جديد للاتحاد الأوروبي للعمل في موريتانيا :|: أبرز ملفات زيارة الرئيس السنيغالي :|: نص مقابلة السفير الموريتاني بالسنيغال :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

الجارديان : مخطوطات عربية ثمينة فى طريقها للاندثار في موريتانيا

mercredi 28 juillet 2010


فى تقرير نقلته صحيفة الجارديان عن زميلاتها الفرنسية لوموند، قالت إن وثائق عربية ثمينة من غرب أفريقيا تتعرض للتهديد، حيث تتلاشى مكتبات صحراء موريتانيا.

وأوضحت، أن مجلداً مكوناً من 132 صفحة من علم الفلك العربى مع بعض الوثائق مخزن منذ القرن الـ15 بصندوق بمسكن تقليدى فى شنقيط، هذه المدينة التاريخية على هضبة أدرار فى موريتانيا ويحمل بعضاً من أفضل مجموعات الكتب العربية البربرية القديمة، لكن المشكلة أن مكتبات الصحراء بدأت تختفى.

وتشير الصحيفة إلى أنه فى ظل حدوث انخفاض مفاجئ فى مجال السياحة، فإن موريتانيا تنفق كل المصادر المتاحة فى مجال الأمن ومكافحة تنظيم القاعدة فى بلاد المغرب العربى.

فالحكومة ليس لديها وقف لحماية التراث، وكما يعترف وزير الفنون سيسيه منت شيخ ولد بويد، قائلاً : "إن التراث لم يعد أولوية فى السنوات الأخيرة الماضية".

وتوضح الصحيفة، أن هذه المخطوطات، والتى يعود تاريخ بعضها للقرن العاشر الميلادى تم توريثها من جيل لآخر، وهى مملوكة لأسر وتنتشر حول أربعة مراكز رئيسية بالدولة شنقيط وأودان وأولاتان وتشيت، وهذه المدن وضعت على قائمة اليونيسكو للتراث العالمى منذ 1996.

كما كانت هذه المدن تمثل معبراً رئيسياً للحجاج المسافرين لمكة والقوافل المحملة بالتمر والملح التى تخدم منطقة شاسعة من شمال موريتانيا حتى السودان، حيث مثلت تلك المدن مصدر جذب كبير للسياح، لكن السياحة الآن شحيحة، وتم نسيان هذه المخطوطات التى تمثل جزءاً مهماً من التاريخ العربى.

نقلا عن اليوم السابع

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا