رئيس "جي بي مورغان" لا يستبعد وصول سعر النفط إلى 150 دولارا للبرميل :|: نتائج انتخاب مناديب عمال شركة سنيم :|: تعهدات غزواني في رسالة ترشحه للمأمو رية 2 :|: بيرام يعلن ترشحه للرئاسيات المقبلة :|: ملتقى للمصادقة على تقرير رابع أهداف التنمية المستدامة :|: انواكشوط : مباحثات بين موريتانيا وليبيا :|: انواكشوط : تفريق وقفة للأطباء المقيمين :|: توزيع جوائز النسخة الرابعة من مسابقة "حفظ المتون الفقهية" :|: HAPA تشارك في المؤتمرالدولي لضبط منصات التواصل العالمية :|: توقعات عام 2025 للاقتصادات الأعلى نموًا في الدول العربية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
رأي حر/ نحن والسنغال.. المقارنة غير المنصفة/ المختار ولد خيه
 
 
 
 

وزيرالتجارة يتحدث عن تموين السوق

mardi 28 avril 2020


اكد وزير التجارة والسياحة سيدي أحمد ولد محمد خلال حديث للتلفزيون الرسمي الليلة البارحة أن قطاعه اتخذ كل الإجراءات لتوفر مواد رمضان في الوقت المناسب، وبالكمية الكافية، مشيرا إلى أن ظروفا طرأت على البحر منعت السفن التي كانت تحمل هذه المواد من الرسو في الميناء في الوقت الذي كان مقررا.

وأضاف أن يوم الجمعة وهو الأول من رمضان عرف وصول سفينة، غير أن حمولتها لم تكن كافية، مردفا أنه نزل بنفسه إلى السوق المركزي يوم السبت للوقوف في وجه المضاربات، وبقي فيه من الساعة العاشرة، وحتى الثالثة بعد الظهر.

ونوه أن قطاعه تواصل مع مخلف الجهات لضمان وصول السفن، كما تواصل مع وزير الداخلية للعمل ليلا، ويوم الأحد رست سفينة كبرى، ووصلت حمولتها الأسواق ليل الاثنين، مؤكدا أن صباح الاثنين كانت المواد متوفرة في كل أسواق الخضروات.

ونفى الوزير أن يكون قد حصل أي احتكار، مشددا على أن ما وقع كان نتيجة مضاربات سببها خارج عن الإرادة، وهو تأخر رسو السفن بسبب ظروف البحر.

وقال إن فرق حماية المستهلك تتابع شكاوى المواطنين رغم الظروف التي يوجدون فيها، لافتا إلى أن هذه الإدارة لم يكن لها أي وجود فعلي قبل وصوله للوزارة، وقد حصلت على سيارات قبل أشهر قليلة.

وطالب المواطنين بالقيام بدورهم في منع المضاربات وزيادات الأسعار من خلال تبليغ فرق حماية المستهلك عبر الرقم المعلن لها، مشيرا إلى أن محدودية طواقم حماية المستهلك يحول دون الإعلان عن المزيد من الأرقام.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا