بحث التحضيرللرئاسيات مع الامم المتحدة والاتحاد الأروبي :|: السيدة لأولى تنظم حفل إفطارلمجموعة من الأشخاص ذوي الإعاقة :|: النيابة العامة تستأنف الحكم في قضية قتل الصوفي :|: حزب التكتل يدين سجن ولد غده :|: مواعيد الافطارليو م18 رمضان بعموم البلاد :|: وزيرالدفاع وقائد الاركان بزويرات ..قبل زيارة الرئيس :|: منظمة الشفافية تندد باعتقال رئيسها وتطالب بإطلاق سراحه :|: تكوين لمفوضي وضباط الشرطة حول القوانين المجرمة للعبودية :|: منظمة الشفافية تندد باعتقال رئيسها :|: اتفاق مع شركات عربية لاستغلال حقلي "باندا" و "تفت" للغاز :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

الموعد الأنسب لممارسة الرياضة في رمضان
من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
تعيينات هامة في قناة الموريتانية
الاعلان المشترك : شراكة استراتيجية تؤسس لعلاقة جديدة *
توقيف لصوص سرقوا 60 مليون أوقية من شركة بنواكشوط
الوجيه والسياسي عبد الحي ولد محمد لغظف يطالب من مقاطعة تامشكط بمأمورية ثانية لرئيس الجمهورية
ما أقصروأطول ساعات الصيام في رمضان 2024/1445؟
دولتان عربيتان بين أكبرمنتجي ومصدري الطماطم عالميا
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
 
 
 
 

تأثيرطفيف لـ« كورونا » على الاقتصاد العالمي

dimanche 16 février 2020


أكدت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجييفا، أنه من المبكر معرفة العواقب الاقتصادية لفيروس كورونا في الصين لكنها توقعت أن يكون تأثيره على النمو العالمي « طفيفاً ». وتوقع صندوق النقد الدولي تراجعاً كبيراً جداً في النشاط الاقتصادي في الصين يليه انتعاش سريع جداً أيضاً.

وقالت جورجييفا لمحطة « سي إن بي سي » إن هذا يعني أن « تأثير ذلك على بقية مناطق العالم سيكون طفيفاً » على الأرجح.

لكنها حذرت من أنه « لا يزال من المبكر جداً القيام بتوقعات » خصوصاً أن الاقتصاد العالمي « أقل متانة » مما كان عليه عندما واجهت الصين فيروس سارس (المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة) في 2003.

وأكدت « الصين كانت يومها في وضع مختلف والعالم كذلك. من الواضح أن أثر هذا الوباء سيكون أكبر خصوصاً وأن الاقتصاد كان حينها قوياً جداً ».

وشدد وزراء الصحة في الاتحاد الأوروبي، على الحاجة إلى تنسيق العمل للحيلولة دون تفشي فيروس كورونا، والتصدي لموجة انتشار محتملة من الوباء في أوروبا.

واتفق الوزراء، بعد اجتماع في بروكسل، على أهمية التدابير التي من شأنها أن تسمح للسلطات بتحديد المسافرين الذين قد يكونون قد تواصلوا مع أشخاص مصابين في الخارج وكذلك أي شخص قد يكونون عرضوه لخطر الإصابة، داعين المفوضية الأوروبية لتقديم المساعدة بضمان أن تكون الدول الأعضاء لديها ما يكفي من المعدات الوقائية، في حال نقصها، وتقييم خطر نقص الدواء جراء غلق منشآت الإنتاج في الصين.

وحذر وزير الصحة الألماني ينس شبان، من أن تفشي فيروس كورونا قد يؤدي إلى نقص الأدوية في أوروبا، حيث إن إنتاج العديد من المواد الكيميائية المستخدمة في المنتجات الصيدلانية يتم في الصين.

وقال شبان : « بعض المكونات الفعالة للأدوية هنا في أوروبا تأتي من الصين على وجه الخصوص، وبالمصادفة من مقاطعة هوبي ».

وأشار إلى أن توقف الإنتاج الذي شوهد في الصناعات في أنحاء الصين يمكن أن يكون له تأثير متأخر غير متوقع على أوروبا، مشيراً إلى أن حاويات الشحن التي توصل المكونات الصيدلانية قد تستغرق ما يصل إلى أربعة أسابيع للوصول إلى القارة.

إلى ذلك، أكدت منظمة الصحة العالمية، أن فيروس كورونا المستجد لا يتزايد بقوة خارج الصين سوى في سفينة سياحية موضوعة حالياً تحت الحجر الصحي في ميناء ياباني. وقال مايك ريان، المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية في منظمة الصحة العالمية في إفادة صحفية في جنيف : « بخلاف الحالات على سفينة دايموند برنسيس السياحية، لا نرى تزايداً قوياً في عدد الحالات خارج الصين ».

وتم الإبلاغ عن 44 حالة إصابة إضافية على متن دايموند برنسيس، أمس، ما رفع العدد الإجمالي إلى 219 لكن السلطات قالت، إن بعض المسنين سيسمح لهم أخيراً بمغادرتها اليوم. وقال ريان، إن المنظمة تتوقع وصول باقي الفريق الخاص التابع لها إلى الصين مطلع الأسبوع المقبل للتحقيق في بؤرة تفشي فيروس كورونا.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا