الرئيس السنيغالي يختتم زيارته الأولى لموريتانيا :|: موريتانيا تشارك في اجتماع G7 :|: الأمم المتحدة : نلتزم بدعم التنمية في موريتانيا :|: اعتماد 56 بحثا للتنافس على جوائز شنقيط :|: لص يعيد المسروقات لأصحابها بعد 30 عاما !! :|: اجتماع اللجنة الوطنية للمنح :|: ولد غده يستنكر الإحالة لمحكمة الجنح :|: ترشيح سفير جديد للاتحاد الأوروبي للعمل في موريتانيا :|: أبرز ملفات زيارة الرئيس السنيغالي :|: نص مقابلة السفير الموريتاني بالسنيغال :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

رئيس الجمهورية يغادرإلى نيويورك

dimanche 22 septembre 2019


غادررئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، نواكشوط صباح اليوم الأحد متوجها إلى نيويورك(الولايات المتحدة الأمريكية) لحضور الدورة ٧٤ للجمعية العامة للأمم المتحدة المقررة من ٢٣ إلى ٣٠ سبتمبر ٢٠١٩.

وقد افتتحت مساء الثلاثاء أالماضي عمال الدورة الرابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة بمشاركة الأمين العام، أنطونيو غوتيريش، ورئيس الدورة الجديدة النيجيري، تيجاني محمد باندي، وممثلي الدول الأعضاء بالمنظمة الأممية.

وقال الأمين العام للمشاركين من ممثلي الدول الأعضاء إن "النظام متعدد الأطراف هو القادر على إيجاد حلول حقيقية للتحديات التي يواجها العالم حاليا" معربا عن قلقه الشديد إزاء ما سماه "انخفاض معدل الثقة بين الأمم".

وأشاد غوتيريش بالرئيس الجديد للجمعية العامة، باندي، والذي شغل منصب مندوب بلاده لدى الأمم المتحدة حتي العام الماضي، وقال بحقه إنه "سيجلب أيضا رؤى قيمة حول بعض تحديات السلام والأمن الملحة وحقوق الإنسان والتنمية المستدامة التي تواجه هذه الهيئة، من انتشار التطرف العنيف إلى خطر أزمة المناخ العالمية".

من جهته قال باندي، إنه سيولي "اهتماما وثيقا بالتنفيذ الفعال للأولويات الموروثة من الدورات السابقة وأولويات أخرى بما فيها تعزيز السلام والأمن؛ زيادة الشراكات من أجل تنفيذ أهداف التنمية المستدامة؛ ومواجهة أسباب وتداعيات تغير المناخ؛ ومنح الأولوية لحقوق الشباب والنساء والأشخاص ذوي الإعاقة وتمكينهم في جميع أنحاء العالم".

وأضاف "يجب ألا ننسى أبدًا أن العالم يتطلع إلى الأمم المتحدة كأداة لتحقيق السلام والأمن والتنمية وحقوق الإنسان ، ولذلك يتعين علينا بذل جهود فعالة للوساطة في النزاعات في وقت مبكر ، ومعالجة دوافع الصراع".

وحثّ ممثلي الدول الأعضاء على تبادل التجارب بين بلدانهم بشأن قضايا التعليم والرعاية الصحية وأنظمة الضمان الاجتماعي، مؤكدا أن "هذه هي الطريقة الوحيدة لمواجهة التحديات الماثلة أمامنا ".

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا