مذكرة لإكمال إجراءات دمج أمن الطرق في الشرطة :|: انطلاق المؤتمر الدولي حول الذكاء الاصطناعي :|: إضراب الأطباء المقيمين يدخل يومه الثاني :|: وزير : ندرس إقامة طريق سريع بين نواكشوط ونواذيبو :|: ورشة تدريبية وتوعوية حول مكافحة الفساد :|: اطلاق برنامج لإصدار شهادات الباكلوريا المؤمَّنة :|: CENI تعلن حصيلة المراجعة الاستثنائية للائحة الانتخابية :|: 5 نصائح للوقاية من ضربات الشمس :|: موريتانيا تشارك في الندوة 10 للتنمية المستدامة لأفريقيا :|: منتدى ألماني حول الهيدروجين الأخضر بنواكشوط :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
 
 
 
 

بالتعليم العالي :الأساتذةالمتعاونون يشكون"سوء ظروف التعامل"

mercredi 30 juin 2010


توصل "الحصاد"برسالة من الجمعية الموريتانية للأساتذة المتعاونين مع التعليم العالي يشكون فيها سوء ظروف تعامل ادارات مؤسسات التعليم العالي معهم مع حاجة هذه المؤسسات حسب الرسالة الى هؤلاء الأساتذة.(الصورة لواجهة جامعة انواكشوط).

وأضاف نص الرسالة انهم يوجهونها الى رئيس الجمهورية من اجل ان يوجه المؤسسات المعنية غلى انصافهم ومنحهم مايستحقونه من حقوق ومزايا. وفيما يلي نص الرسالة :

"بعد ما يليق بمقامكم الموقر،
فإن ما يزيد على 200 أستاذ متعاون مع مختلف كليات جامعة انواكشوط والمدارس والمعاهد العليا يعانون من قسوة في المعاملة حيث تتعامل معهم هذه المؤسسات خارج النصوص القانونية وما تمليه من حماية لهذه الفئة التي تتحمل الجزأ الأكبر من أعباء العملية التدريسية وتتمثل تلك المعاملة غير القانونية في أنهم لم يحصلوا على عقود توفر لهم الجو المناسب لأداء مهمتهم التربوية وتمت معاملتهم بالتعاون الذي يفتقر إلى سند قانوني بالإضافة إلى أنه يشكل حيفا في حق هذه الفئة.

إن حاجة مؤسسات التعليم العالي للأساتذة لا تحتاج إلى دليل حيث إن بعضها لم يكتتب بعد أساتذة (المعهد العالي للمحاسبة وإدارة المؤسسات، والمدرسة الوطنية للإدارة ومعهد الزراعة)، ذلك أن كل الكليات تعتمد في العملية التربوية بشكل محوري على الأساتذة المتعاونين.

فبالرغم من أن الأستاذ المتعاون يقوم بكل المهام العلمية التي تسند إلي الأستاذ المرسم إلا ما كان منها مدرا فإنه يحرم من كل المزايا التي تتطلبها مهنته وخصوصا في مجال المالي حيث أن الأستاذ المتعاون الذي يعطي ست ساعات أسبوعيا في التدريس لمواد رئيسية لا يتقاضي سنويا راتب شهرين لأستاذ مرسم".

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا