مواعيد الافطارليو م18 رمضان بعموم البلاد :|: وزيرالدفاع وقائد الاركان بزويرات ..قبل زيارة الرئيس :|: منظمة الشفافية تندد باعتقال رئيسها وتطالب بإطلاق سراحه :|: تكوين لمفوضي وضباط الشرطة حول القوانين المجرمة للعبودية :|: منظمة الشفافية تندد باعتقال رئيسها :|: اتفاق مع شركات عربية لاستغلال حقلي "باندا" و "تفت" للغاز :|: توقيف 10 منقبين على خلفية أحداث “الشكات” :|: الناطق الرسمي : تأثرت بعض الخدمات الآساسية في الحوض الشرقي بسبب تزايد أعداد اللاجئين :|: مباحثات موريتانية كونغولية :|: توقعات بارتفاع أسعارالنفط العالمية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

الموعد الأنسب لممارسة الرياضة في رمضان
من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
تعيينات هامة في قناة الموريتانية
الاعلان المشترك : شراكة استراتيجية تؤسس لعلاقة جديدة *
توقيف لصوص سرقوا 60 مليون أوقية من شركة بنواكشوط
الوجيه والسياسي عبد الحي ولد محمد لغظف يطالب من مقاطعة تامشكط بمأمورية ثانية لرئيس الجمهورية
ما أقصروأطول ساعات الصيام في رمضان 2024/1445؟
دولتان عربيتان بين أكبرمنتجي ومصدري الطماطم عالميا
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

فايننشال تايمز تحذر : الاقتصاد العالمي يفقد زخمه

samedi 13 avril 2019


أظهرت بيانات حديثة أن الاقتصاد العالمي دخل بالفعل مرحلة من التباطؤ المتزامن التي قد يصعب عكس مسارها العام الجاري.

وتفيد صحيفة فايننشال تايمز أن مؤشرات اتجاهات وأمزجة المستثمرين -وبيانات اقتصادية جُمعت من دول متقدمة وناشئة- ظلت في حالة تراجع منذ الخريف الماضي، مما يوحي بأن زخم النمو العالمي بدأ يخبو الأمر الذي يؤكد الحاجة إلى اللجوء إلى أنماط جديدة من التحفيز الاقتصادي.

وكشفت بيانات حديثة جمعتها الصحيفة ومؤسسة بروكينغز -وفق مؤشر يتبع حالة الاقتصاد العالمي- أن النظرة المستقبلية المتردية دفعت مديرة صندوق النقد الدولي كريستين لاغارد إلى إطلاق تحذيرات من أن الصندوق سيقلص من توقعاته للنمو الاقتصادي.

كما ذكرت منظمة التجارة العالمية أن التهديدات المتواصلة الناجمة عن النزاعات التجارية قد أضعفت تلك التوقعات.

وتأتي هذه النتائج عقب مؤشرات اقتصادية مخيبة -تم جمعها طوال الأشهر الستة الماضية- كشفت عن صورة مماثلة لحالة الاقتصاد بالولايات المتحدة والصين وأوروبا.

نذر شؤم
وقال البروفيسور إيسوار براساد من مؤسسة بروكينغز في واشنطن إن التباطؤ لا يبدو أنه متجه نحو ركود اقتصادي عالمي، لكن الاقتصاد العالمي برمته يفقد زخمه.

وأضاف أن طبيعة التباطؤ تحمل في طياتها نذر شؤم لتلك الاقتصاديات على مدى السنوات القليلة القادمة، لا سيما في ظل القيود الراهنة المفروضة على سياسات الاقتصاد الكلي التي كان من شأنها تحفيز النمو.

ورغم أن المزاج الاقتصادي العام يظل مرتفعا بالدول المتقدمة فإنه تردى من ذروته وهبط لأدنى من المستويات العادية بكثير في الأسواق الناشئة بفضل مخاوف من أن النمو السريع الذي شهده اقتصاد الصين لسنوات في طريقه إلى نهايته.

ومع إظهار اقتصاد الصين مؤشرات للتحسن بعد مجهودات الحكومة لتحفيز الإنفاق المالي، وتراجع الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي) الأميركي عن خططه لرفع معدلات الفائدة هذا العام مما كان له تأثير ثابت، فإن الثقة في الاقتصاد ظلت تتلقى ضربات طوال الأشهر الستة الماضية.

وبحسب براساد، فإن مؤشرات النمو بأوروبا محبطة. وفي ظل مؤشرات التراجع العالمي هذه، تبرز الهند وحدها كحالة استثنائية عززتها حوافز مالية ونقدية قبل الانتخابات العامة المقرر إجراؤها في وقت لاحق من الشهر الحالي.

المصدر : فايننشال تايمز

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا