أصدر حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بيانا مفصلا حول محطات زيارة مرشح الغلبية محمد ولد الغزواني لبعض الولايات الداخلية والتي بدأت في فاتح ابريل الجاري وجاء في البان :
ولاية اترارزه :
المقاطعات : واد الناقة – بتلميت – المذرذرة- كرمسين - الركيز
في كل محطة كان الاستقبال متميزا كما وكيفا. وفي كل مدينة شكر المرشح محمد الشيخ محمد أحمد الشيخ الغزواني الساكنة على حفاوة الاستقبال مؤكدا على الدور الكبير للمقاطعة ولولاية الترارزة عموما على المستوى الوطني في موريتانيا الحديثة وعبر التاريخ.
وفي كل المحطات ذكر المرشح بالحصيلة الكبيرة التي انجزت في العشرية الأخيرة وضرورة استمرار المشروع الكبير والطموح الذي رسمته للبلد.
وأضاف أن الوطن مليء بالخيرات التي يمكنها أن توصله الى أعلى المراتب قاريا ودوليا.
ودعا الجميع الى مسايرة النهج والتحولات الكبيرة التي تشهدها الساحة الوطنية، مؤكدا على دور الشباب في المرحلة القادمة، بدأ بالحملة الانتخابية وحتى تنفيذ البرنامج الانتخابي.
في كل من كوركل وغيدي ماغا
المقاطعات : منغل - مقامة - امبود - غابو
كان الترحيب حارًا جدًا ومنظمًا جيدًا في منغل - مقامة - امبود وغابو. حيث شكر المرشح محمد شيخ محمد أحمد شيخ الغزواني السكان على جودة الاستقبال الذي يشكل التحام نموذجي موريتاني تعددي يرمز للتماسك الاجتماعي والوحدة الوطنية بين جميع المكونات التي تشكل هذه المناطق عبر التاريخ لموريتانيا.
وأشار المرشح في كل مرة إلى الإنجازات العظيمة التي تحققت في السنوات العشر الماضية ، مصرا على الحاجة إلى استمرارية المشروع الوطني الطموح للغاية الذي وضعه رئيس الجمهورية ، السيد محمد ولد عبد العزيز ، والذي سيستمر .
كما أبرز دور الشباب والمغتربين في تنمية هذه المنطقة وناشدهم دعم مشاركتهم في تطوير وتعزيز الحقوق ، من أجل الحفاظ عليها المكتسبات وتحسين خدمات الدولة.
ولاية لبراكنه
المقاطعات : بوغي - امبان - بابابي
وقد احتفظ سكان عواصم هذه المدن هذه المقاطعات بالترحيب الحار والتنظيم الأفضل. في كل مدينة من مدن ابراكنة الثلاثة التي زارها المرشح محمد شيخ محمد أحمد الشيخ الغزواني .
وقد أعرب المرشح عن شكره الحار على حفاوة الاستقبال والترحيب مستذكرا الدور الهام لهذه المناطق وسكانها في تعزيز الوحدة والتماسك الوطني والتضحيات التي بذلوها لتطوير موريتانيا والحفاظ عليها عبر التاريخ.
وأكد المرشح على دور الشباب في العملية المستمرة ودعا السكان ومواطنيها في الشتات إلى المشاركة أكثر في عملية التغيير وتعزيز الحقوق للحفاظ على المكاسب وتحسين خدمات لسكان الدولة.
واكد المرشح على نطاق واسع في كل مرحلة إلى الإنجازات العظيمة التي تحققت خلال السنوات العشر الماضية ، مصرا على ضرورة مواصلة المشروع الوطني للبلاد تحت قيادة رئيس الجمهورية ، سعادة محمد ولد عبد العزيز.