أفادت مصادر مطلعة أن زيارة الرئيس محمد ولد عبد العزيز إلى مدينة كيفه،و التي كانت مقررة في السادس و العشرين من شهر نوفمبر الجاري،تأجلت إلى شهر دجمبر القادم.
وكان من المتوقع ان يدشن الرئيس خلال تلك الزيارة لمحطة الحرارية الممولة من طرف الاتحاد الولربي وفرنسا .
كما تقول مصادر أخرى إن سبب التأجيل ربما يعود لزحمة جدول الرئيس ذي ذلك التاريخ بسبب تدشينات الاستقلال الأخرى .