امتنان من الرئيس غزواني لنظيره السنغالي :|: شخصية جديدة تعلن ترشحها للرئاسة :|: رئاسيات 2024.. هذه أبرز المحطات المنتظرة :|: جدول بعثات اختيار مشاريع برنامج "مشروعي مستقبلي" :|: المندوب العام لـ "التآزر" يطلق عملية دعم 150 نشاط انتاجي :|: اتفاق بين الهيئة الوطنية لمحاربة الاتجار بالأشخاص ومدرسة الشرطة :|: انطلاق حملة للتبرع بالدم في موريتانيا :|: افتتاح معرض "أكسبو 2024" بموريتانيا :|: وزيرالخارجية يلتقي نظيره الأمريكي :|: ولد بوعماتو يدعم ترشح الرئيس غزواني لمأمورية ثانية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
 
 
 
 

"بي بي سي" تعلن وفاة الملكة.. ثم تعتذر !

jeudi 20 mai 2010


أصدرت إذاعة "بي بي سي" إعتذاراً رسمياً لإعلانها نبأ كاذباً عن وفاة ملكة بريطانيا.

فوجئ مستمعو إذاعة "بي بي سي" في منطقة الميدلاندز الانكليزية بسماعهم نبأ وفاة الملكة عصر الاثنين. فقد قطع داني كيلي، وهو مذيع في استديوهاتها في مدينة بيرمنغهام، "بي بي سي دبليو إم" مسار برنامج منوعات كان يقدمه ليعلن بصوت مشحون بالعاطفة نبأ وفاة جلالتها متبوعا بالنشيد الوطني.. لكنه أعلن بعد قليل أن الأمر لا يتعدى كونه مزحة !

وغني عن القول إن عاصفة من الاحتجاجات هبّت فورا واضطرت "بي بي سي" لإصدار اعتذار رسمي. وقال متحدث باسمها إن المزحة "لا تليق بهيئة الإذاعة البريطانية" وإنها "تعتذر للأمة من دون تحفظ أو شرط".

وأضاف "رغم أن المذيع أوضح فورا وبجلاء أنه ألقى بالنبإ على سبيل الدعابة لا أكثر، فإن "بي بي سي لا تسمح بهذا النوع من المزاح الذي يتعلق بمشاعر الأمة. وهي بصدد اتخاذ الإجراءات الواجبة الآن حيال هذا الأمر. وفي غضون هذا فهي تقدم اعتذارها غير منتقص".

وامتنع المتحدث عن الخوض في مصير المذيع المسؤول عن المزحة، لكن "بي بي سي" أعلنت على موقعها الإلكتروني صباح الثلاثاء أن عمله سيعلّق الى حين انتهاء التحقيق في الأمر.

والملكة ليست الوحيدة التي تقع بين المشاهير ضحية لأنباء كاذبة عن موتها. ففي يونيو/ حزيران 2007 بثت أنباء عبر الانترنت عن وفاة نجمة المجتمع المخملي الأميركي باريس هيلتون بعد تلقيها طعنات بالسكين وهي نزيلة السجن الذي كانت تمضي فيه عقوبتها الشهيرة.

وفي أبريل/ نيسان 2004، ورد على الإنترنت أيضا أن ملك البوب مايكل جاكسون انتحر بتناوله عشرات الحبوب المنوّمة. وفي يوليو/ تموز 2003 زعمت تقارير صحافية أن العداء كارل لويس قتل في حادث يتعلق بدراجته.

وفي يونيو 2001 أوردت محطة إذاعية في لوس انجليس نبأ وفاة مغنية البوب بريتني سبيرز وصديقها المغني جستين تيمبرليك في حادث سيارة. ولم يكن ذلك العام رحيما بسبيرز إذ تمكن شخص يدعى تيم فرايز في اكتوبر/ تشرين الأول من تقليد صفحة إلكترونية لمحطة الكايبل الإخبارية "سي إن إن" أعلن فيها وفاتها بالطريقة نفسها. وفي العام 2000 قيل إن مغني الراب إيمينيم قتل في حادث سيارة أيضا.

ولم تسلم رئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارغريت ثاتشر من هذا النوع من الأخبار. ففي أعقاب إقصائها في نوفمبر/ تشرين الثاني 1990 راجت أنباء أفادت أنها توفيت بالسكتة القلبية في أعقاب إصابتها بالاكتئاب المَرَضي.

(موقع إيلاف)

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا