رئاسيات 2024.. هذه أبرز المحطات المنتظرة :|: جدول بعثات اختيار مشاريع برنامج "مشروعي مستقبلي" :|: المندوب العام لـ "التآزر" يطلق عملية دعم 150 نشاط انتاجي :|: اتفاق بين الهيئة الوطنية لمحاربة الاتجار بالأشخاص ومدرسة الشرطة :|: انطلاق حملة للتبرع بالدم في موريتانيا :|: افتتاح معرض "أكسبو 2024" بموريتانيا :|: وزيرالخارجية يلتقي نظيره الأمريكي :|: ولد بوعماتو يدعم ترشح الرئيس غزواني لمأمورية ثانية :|: رئيس السنعال : محادثاتي مع نظيري الموريتاني “مشبعة بالود” :|: اتفاقيات تمويل مع البنك الدولي بـ 26.6 مليارأوقية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
 
 
 
 

في ذكرى مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة / الحلقة الأولى

mardi 16 mai 2017


مرت قبل أيام ، وبالتحديد يوم 6 مايو 1918 ؛ الذكرى السنوية التاسعة والتسعون لميلاد المرحوم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.

وبهذه المناسبة فإن واجب رد الجميل يقتضي منا نحن الموريتانيين ؛ أن نستذكر ونذكر مواطنينا ببعض الأدوار البارزة التي لعبها هذا القائد العظيم في خدمة شعبه وأمته ، والمكانة السامقة التي أصبحت دولة الإمارات تتبوؤها تحت قيادته ، وما قام به خليفته الشيخ خليفه بن زايد وإخوته الأمراء من بعده ، متابعين المسيرة التي بدأها هو وزملاؤه مؤسسو دولة الإمارات العربية المتحدة الميامين.

لم يكن الشيخ زايد شخصا عاديا ، يذكر ويمر ذكره دون أن يواكبه سيل من عبارات الثناء والتمجيد والإشادة بتلك المزايا التي يندر أن تجتمع في شخص واحد ، غير أن القلم ينثني قاصرا عن تعداد المزايا التي يتمتع بها والإنجازات التي تحققت على يده ، وفي مقدمتها دوره الكبير في توحيد الدولة مع أخيه الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم ، بالإضافة إلى ما قام به من إنجازات جبارة في سبيل بناء الدولة ، مما تضيق هذه الخاطرة المقتضبة عن تفصيله ، كما أنها لا تتسع لذكر ما قام به الشيخ زايد و دولة الإمارات لصالح موريتانيا خاصة والعرب والمسلمين والإنسانية بصفة عامة .

إن على ذوي الأقلام منا أن يسلطوا الأضواء على هذه المنجزات وتلك الأدوار المتميزة من أجل تثمينها وإطلاع رأينا العام الوطني عليها فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله ، كما أن علينا جميعا أن نفتح الباب على مصراعيه لترسيخ وتعزيز رابطة الصداقة الموريتانية الإماراتية ، خدمة لمصالح ومستقبل البلدين الشقيقين.

يتواصل إن شاء الله

الأستاذ الباحث : أحمد فال بن أحمد الخديم

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا