تعهدات غزواني في رسالة ترشحه للمأمو رية 2 :|: بيرام يعلن ترشحه للرئاسيات المقبلة :|: ملتقى للمصادقة على تقرير رابع أهداف التنمية المستدامة :|: انواكشوط : مباحثات بين موريتانيا وليبيا :|: انواكشوط : تفريق وقفة للأطباء المقيمين :|: توزيع جوائز النسخة الرابعة من مسابقة "حفظ المتون الفقهية" :|: HAPA تشارك في المؤتمرالدولي لضبط منصات التواصل العالمية :|: توقعات عام 2025 للاقتصادات الأعلى نموًا في الدول العربية :|: اجتماع المجلس الأعلى للرقمنة :|: الرئيس يلتقي مع رئيس لجنة الاتحاد الإفريقي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
رأي حر/ نحن والسنغال.. المقارنة غير المنصفة/ المختار ولد خيه
 
 
 
 

كاتبة مغربية تفوز بغونكور أرفع الجوائز الأدبية بفرنسا

jeudi 3 novembre 2016

فازت الكاتبة المغربية ليلى سليماني بجائزة غونكور، وهي أرقى وأعرق جائزة أدبية في فرنسا، وذلك عن روايتها "أغنية هادئة" الصادرة هذا العام عن دار النشر العريقة غالميار.

وبهذا التتويج، أصبحت ليلى سليماني ثالث وجه أدبي عربي يتوج بتلك الجائزة بعد الطاهر بنجلون الذي فاز بها عام 1987 عن رواية "ليلة القدر" كما نالها الكاتب اللبناني أمين معلوف عام 1993 عن رواية "صخرة طانيوس".

و"أغنية هادئة" هي ثاني عمل سردي للكاتبة سليماني بعد رواية "في حديقة الغول". وقد وصلت للقائمة القصيرة إلى جانب ثلاث روايات أخرى هي "الآخر الذي نعبد" للكاتبة الفرنسية كاترين كيسيه، و"متوحشون" للفرنسي لريجيس جوفري، و"بلد صغير" للفرنسي الرواندي غايل فاي.

وتتناول الرواية قصة زوجين يعيشان في فرنسا، وبحكم أنهما موظفان فإنهما يضطران للاستعانة بخادمة للعناية بطفليهما، وما يلي ذلك من تبعات وخاصة العلاقة بين الخادمة والطفلين والتي تتطور إلى قتلهما.

وتقيم سليماني (35 عاما) في فرنسا منذ حوالي 15 عاما، وتفرغت للكتابة الأدبية منذ سنوات قليلة بعد أن اشتغلت بالمجال الإعلامي وتحديدا مجلة "جون أفريك" التي تصدر بالعاصمة باريس وتعنى بشؤون القارة الأفريقية.

يُشار إلى أن الفائز بجائزة غونكور التي رأت النور عام 1903 يحصل على مبلغ مادي رمزي (عشرة يوروهات) لكنه يستفيد من حقوقه كمؤلف من عائدات ارتفاع عائدات مبيعات عمله المتوج التي تصلت لمئات آلاف النسخ. وتشير بعض الأرقام إلى أن الاستفادة المادية للكاتب الفائز تقدر بأكثر من نصف مليون دولار.


عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا