دعا حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم بموريتانيا إلى إطلاق حوار سياسي جديد نهاية شهر سبتمبر الجاري.
وطالب الحزب بالشروع الفوري فى ترتيبات الحوار الذي وعد به الرئيس، من أجل إقرار جملة من الإصلاحات السياسية يرى الحزب أنها ضرورية لترقية الديمقراطية بموريتانيا.
ويدور الحديث عن حوار سيجمع كل الاطراف وذلك مند عدة أشهر في المشهد السياسي ورغم ذلك لم يحصل اي نوع من التوافق بين الاطراف المفترض ان يجمعها ذلك الحوار أحرى عن موعده وأجندته.
زهرة شنقيط+ الحصاد