تعهدات غزواني في رسالة ترشحه للمأمو رية 2 :|: بيرام يعلن ترشحه للرئاسيات المقبلة :|: ملتقى للمصادقة على تقرير رابع أهداف التنمية المستدامة :|: انواكشوط : مباحثات بين موريتانيا وليبيا :|: انواكشوط : تفريق وقفة للأطباء المقيمين :|: توزيع جوائز النسخة الرابعة من مسابقة "حفظ المتون الفقهية" :|: HAPA تشارك في المؤتمرالدولي لضبط منصات التواصل العالمية :|: توقعات عام 2025 للاقتصادات الأعلى نموًا في الدول العربية :|: اجتماع المجلس الأعلى للرقمنة :|: الرئيس يلتقي مع رئيس لجنة الاتحاد الإفريقي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
رأي حر/ نحن والسنغال.. المقارنة غير المنصفة/ المختار ولد خيه
 
 
 
 

السيديس يلقي خطبة عرفات من مسجد "نمرة"

dimanche 11 septembre 2016


قال عبد الرحمن السديس، إمام الحرم المكى والرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوى، إن الإسلام جاء بالمنهج الوسطى القائم على حفظ المصالح ودرء المفاسد، ودعا إلى البناء والتنمية والأخذ بكل أسباب التقدم والتطور فى الجمع بين الأصالة والمعاصرة، مؤكدا أن الإسلام جعل مصالح الأمة العليا فوق كل اعتبار ورتب الوعيد الشديد على من تجاوز تلك المصالح أو عبث بأمن الأمة واستقرارها.

ووجه إمام الحرم المكى، أثناء أداء خطبة عرفات، كلمة إلى قادة الأمة الإسلامية، قائلاً : "إن أمتنا المسلمة اليوم تمر بظروف صعبة من تأريخها تستلزم منا شعوب وقادة تضامنا فى قلوبنا ومشاعرنا وتنسيق فى مواقفنا وتطوراتنا وتكاملا فى جهودنا لمواجهة مشكلاتنا وقضايانا وعلى رأسها قضية فلسطين ومأساة بلاد الشام والعراق واليمن".

وأكد "السديس" أن الأمة أحوج ما تكون إلى الحوار وابتغاءه طريقًا لمناقشة القضايا والتناصح بالخير لتعزيز الأخوة، مضيفا : "علينا أن ندرك بأن إصلاح مجتمعاتنا وحفظ أمن امتنا ووحدتها منوط بتعاون الشعوب مع قادتهم والالتفاف حولهم".

وطالب إمام الحرم المكى، قادة العالم الإسلامى استشعار عظم الأمانة والمسئولية ومعالجة كل ما يطرأ من مسببات الفرقة والاختلاف بالاحتواء والحوار ورفع الظلم.

وتجدر الاشارة الى ان هذه الخطبة يلقيها منذ 35 عاما عبد العزيز آل الشيخ مفتي السعودية وهذه المرة اعتذر عن القائها لآسباب صحية.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا