توقعات بارتفاع أسعارالنفط العالمية :|: مدير : الحكومة صادقت على إنشاء آلية وطنية لضمان احترام حقوق الضحايا :|: بيان صحفي حول المصادقة على خطة العمل الوطنية لمحاربة الاتجار بالأشخاص :|: تعيينات في شركة سنيم :|: "الحصاد" ينشر بيان مجلس الوزراء :|: انعقاد مجلس الوزراء في دورته الأسبوعية :|: الرئاسة تحذر من حسابات مزيفة تنتحل اسم وصفة الرئيس :|: ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟ :|: الوحدة ال15 من الدرك الوطني تعود إلى أرض الوطن :|: رأي حر/ نحن والسنغال.. المقارنة غير المنصفة/ المختار ولد خيه :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

الموعد الأنسب لممارسة الرياضة في رمضان
من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
تعيينات هامة في قناة الموريتانية
الاعلان المشترك : شراكة استراتيجية تؤسس لعلاقة جديدة *
توقيف لصوص سرقوا 60 مليون أوقية من شركة بنواكشوط
الوجيه والسياسي عبد الحي ولد محمد لغظف يطالب من مقاطعة تامشكط بمأمورية ثانية لرئيس الجمهورية
ما أقصروأطول ساعات الصيام في رمضان 2024/1445؟
دولتان عربيتان بين أكبرمنتجي ومصدري الطماطم عالميا
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

دراسة علمية تؤكد شباب اليوم أضعف من آبائهم

jeudi 1er septembre 2016


أكدت دراسة حديثة أن شباب اليوم أضعف من آبائهم وأسلافهم. كما قالت الدراسة إن مستوى اللياقة خاصة لدى الأطفال هو بانخفاض. وقد تكون طبيعة الحياة المعاصرة وألعاب الفيديو سببا في قلة الحركة لدى الأطفال مقارنة بالأمس.

أظهرت دراسة حديثة أن شباب اليوم أضعف من آبائهم، عندما كانوا بنفس أعمارهم، وذلك وفقا لمجلة Journal Of Hand Theraby المختصة بالشؤون الطبية، وقالت الدراسة إنه تبين أن الرجال في الماضي حازوا على تقييم أفضل للقوة التي يمتلكونها، مقارنة بشباب اليوم والذي أصبح أكثر ضعفا من أسلافه.

ومن أجل إثبات ذلك قاس باحثون مستوى قوة قبضة اليد وقوة الإمساك بالشيء بين إصبعين لـ 237 طالبًا ذوي صحة جيدة تتراوح أعمارهم من 20 إلى 34 عامًا في جامعات في كارولينا الشمالية.

وتحديدًا بين الذكور وكان الفرق في تقييم القوة لافتا مقارنة بتجارب مشابهة أجريت قبل 31 عاما. ولفتت الدراسة إلى أنه في عام 1985 تمكن المشاركون من حمل أثقال بوزن 58.8 كيلوغراما في اليد اليمنى، في حين كان أقصى ما استطاع شباب اليوم حمله بيدهم اليمنى لا يتعدى 49 كيلوغراما.

وقالت الدراسة أن الأمر لا ينطبق على الرجال فحسب بل أيضا على النساء ولكن ليس بالمقدار الموجود لدى الرجال. إذ أشارت الدراسة إلى ضعف نساء اليوم بالمقارنة بأمهاتهن، بنسب بسيطة، وألمحت الدراسة إلى أن أعباء المنزل اليومية لدى المرأة تجبرها على الحركة الدائبة.

وقالت الدراسة إلى أن الباحثين قالوا أن الأطفال اليوم هم أقل في اللياقة البدنية مما كان عليه الأطفال منذ 30 عامًا أيضًا، وهو ما حاولت مجلة شتيرن الألمانية التي نشرت أيضا عن الموضوع تبريره بقلة حركة الأطفال مقارنة بالأطفال في الماضي. ولفتت المجلة الألمانية إلى دراسة مشابهة نشرت نتائجها عام 2013 أفادت بأن أطفال اليوم يحتاجون إلى 90 ثانية أكثر من أطفال الأمس (1975) من أجل قطع مسافة 1.6 كيلومترا وهو ما تم قياسه في 28 دولة مختلفة.

ولعل ألعاب الفيديو ونمط الحياة المختلف هي سبب من أسباب قلة لياقة الأطفال الذين كانوا في السابق يعشقون ألعاب الحركة مثل كرة القدم وكرة اليد، وكذلك اللعب مع رفقائهم على البقاء في البيت ولعب الألعاب بشكل منفرد أو أمام التلفزيون والكمبيوتر والهاتف.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا