الرئيس السنيغالي يختتم زيارته الأولى لموريتانيا :|: موريتانيا تشارك في اجتماع G7 :|: الأمم المتحدة : نلتزم بدعم التنمية في موريتانيا :|: اعتماد 56 بحثا للتنافس على جوائز شنقيط :|: لص يعيد المسروقات لأصحابها بعد 30 عاما !! :|: اجتماع اللجنة الوطنية للمنح :|: ولد غده يستنكر الإحالة لمحكمة الجنح :|: ترشيح سفير جديد للاتحاد الأوروبي للعمل في موريتانيا :|: أبرز ملفات زيارة الرئيس السنيغالي :|: نص مقابلة السفير الموريتاني بالسنيغال :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

نفي الرئيس الترشح لمأمورية ثالثة يخلط أوراق المعارضة

samedi 4 juin 2016


نفى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز الأسبوع الماضي الأسبوع الماضي عزمه مراجعة الدستور لتمهيد الطريق إلى ولاية ثالثة، في تطور جديد من المرجح أن الهدف منه هو تهدئة الوضع أياما قليلة قبل إجراء حوار وطني بين الحكومة والمعارضة.

حاول الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إنهاء الجدل الدائر حول ولايته الثالثة الافتراضية، مؤكدا أنه لم يكن يسعى في أي وقت إلى تغيير الدستور، مضيفا أنا أقسمت مرتين على احترام تلك المواد، وهي أقوى من كل ما سأقول في المستقبل، وذلك في مقابلة مع إحدى وسائل الإعلام الدولية.

في أواخر شهر مارس، كان عدد من وزرائه قد أثاروا غضب المعارضة بإشارتهم إلى أن رئيس الدولة يستحق البقاء في السلطة، وفي 3 مايو، أعلن ولد عبد العزيز عن حوار وطني متوقع في يونيو قائلا إنه سيقترح تعديل الدستور لإلغاء مجلس الشيوخ، وهو ما يعتبره خصومه ذريعة، لكسر الحد الدستوري لولايتين كحد أقصى.

هذا التطور يمكن أن يساعد في تهدئة المناخ السياسي في البلاد، في أفق محاولة جديدة من الحوار بين الحكومة والمعارضة ينتظر أن تتم في الأيام المقبلة.

ويعتقد الحزب الحاكم مع هذا التوضيح، أن المعارضة لا يوجد لديها سبب لمقاطعة الحوار.

ودعت بعض أحزاب المعارضة مثل التحالف الشعبي التقدمي مسعود ولد بلخير إلى المشاركة في الحوار، لكنّ المنتدى الوطني من أجل الديمقراطية والوحدة المنصة الرئيسة للمعارضة، أكّد عدم مشاركته.

وقال محمد ولد مولود زعيم حزب اتحاد قوى التقدم إن هذا التطور الجديد هو في الاتجاه الصحيح ويجعل من الممكن استئناف الاتصال، قائلا : نحن على استعداد للدخول في حوار جاد، لكننا نرفض الدخول في عملية قرّرها ولد عبد العزيز أحاديا.

ترجمة : الصحراء

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا