مجلس الوزراء : تعيينات في عدة قطاعات "بيان" :|: وزيرالمالية يستعرض الوضعية الاقتصادية لموريتانيا :|: صندوق النقد : الاقتصاد الموريتاني سيسجل نموا بـ 5.1 % :|: الناطق الرسمي :حدودنا مع مالي مضطربة :|: مجلس الوزراء : تعيينان بوزارة الثقافة :|: نواذيبو : الدرك يوقف نحو 20 شخصا ويحتجز نحو 12 كلغ من الكوكاكيين :|: وزيرة : معدل تمدرس البنات وصل 85 % :|: مراجعة الحصة السنوية من برامج مؤسسة التنمية مع البنك الدولي :|: ولد غدة يرفض الإعتذار مقابل طي الملف :|: وزيريعلن جاهزية مطارسيلبابي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

« القاعدة » تتبنى الهجوم على كمين عسكري بالجزائر

dimanche 19 juillet 2015


تبنى تنظيم القاعدة، قتل 14 جنديا جزائريا أمس (السبت) في كمين نصبه في ولاية عين الدفلى جنوب غربي العاصمة الجزائر، وذلك في بيان نشر على الإنترنت مساء أمس (السبت).

وقال التنظيم في بيان نشرته مواقع متشددة ولا يمكن التحقق من صحته إن عناصره « تمكنوا في مساء يوم العيد من قتل 14 عسكريا إثر كمين نصبوه لمجموعة من عساكر » الجيش الجزائري، مؤكدا أن المهاجمين غنموا أسلحة وذخائر وانسحبوا سالمين.

وكانت صحيفة « الخبر »، قد أعلنت على موقعها الإلكتروني مقتل 11 عسكريا جزائريا مساء أمس (السبت) في كمين نصبته « مجموعة إرهابية » على بعد 150 كيلومترا جنوب غربي العاصمة الجزائر، في معلومة لم يؤكدها أي مصدر رسمي لكن أرفقت بصور نشرت على موقع التواصل الاجتماعي « فيسبوك »، تظهر ما يعتقد أنهم الجنود القتلى.

كما نقلت صحيفة « الخبر » عن مصادر عسكرية أن « موكبا عسكريا كان في طريقه إلى الثكنة العسكرية المتواجدة في منطقة تيفران في بلدية طارق بن زياد (في ولاية عين الدفله) لمناسبة عيد الفطر عندما تفاجأ بكمين نصبه الإرهابيون »، مشيرة إلى أنه « وقعت اشتباكات وتبادل لإطلاق النار ما أدى إلى سقوط 11 عسكريا على الفور ».

وتابعت الصحيفة أن « الجماعة الإرهابية » نجحت بالفرار « وتوغلت في المنطقة الغابية » المحاذية، وتواصل قوات الجيش ملاحقتها.

ويذكر أن منطقة عين الدفله، قد شكلت في تسعينات القرن الماضي أحد المعاقل الأساسية للمجموعات المتشددة المسلحة، وعاد إليها الهدوء منذ عقد من الزمن، وفي السنوات الأخيرة تراجعت كثيرا وتيرة أعمال العنف التي يشنها مسلحون متشددون في الجزائر.

ولا تزال بعض المناطق مثل بومرداس وتيزي وزو والمنطقة القبلية، في غرب العاصمة، تشهد اعتداءات تنسب إلى مجموعات تقول : إنها مرتبطة بتنظيم القاعدة وتنظيم داعش.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا