أغلق الأمن الرئاسى كل المنافذ الالمؤدية إلى القصرالرئاسي حيث وضع متاريس خلف البنك المركزى وأمامه وأخرى قرب المجلس الدستوى، حتى جامعة نواكشوط، ووكالة سجل السكان والوثائق المؤمنة،.
ويعتبر القصر الرئاسي وجهة منذ عدة لأصحابا لمظالم والمظاهرات السياسية وغيرها حيث يريد اصحابها توصيل مايصفونه بمطالبهم لرئيس الجمهورية،كما كانت الطرق المحاذية وممارتها تمثل متنفسا لعيديد من أصحاب السيارات وقت زحمة الطرق الرئيسية بالعاصمة خاصة اكبرها وهو شارع "جمال عبد الناصر.