تجدد الحديث عن تعديل وزاريمسع بعد التعديل الاضطراري الشهر الماضي.
ويقول مراقبون إن من الدلائل على هذا التعديل غضب الرئيس على وزير التهذيثب الوطني بسبب تسرب مواضيع من الباكلوريا في"سنة التعليم"،بالاضافة لإقالة مفو الأمن الغذائي.
ويؤكدون ان الرئيس متذمر من ضعف عديد القطاعات الوزارية الذي لمسه عن قرب خلال جولاته الداخليةوفي مقدمتها التعليم والمياه والصحة وهي قطاعات حساسة يعاني المواطنون من تدني خدماتها بشكل كبير.
ولم يستطع المراقبون التكهن بالوزرارة التي سيطالها التغيير بصورة شاملة لكنهم قالوا انها عدة وفي مجالات خدمية في معظمها.