تعهدات غزواني في رسالة ترشحه للمأمو رية 2 :|: بيرام يعلن ترشحه للرئاسيات المقبلة :|: ملتقى للمصادقة على تقرير رابع أهداف التنمية المستدامة :|: انواكشوط : مباحثات بين موريتانيا وليبيا :|: انواكشوط : تفريق وقفة للأطباء المقيمين :|: توزيع جوائز النسخة الرابعة من مسابقة "حفظ المتون الفقهية" :|: HAPA تشارك في المؤتمرالدولي لضبط منصات التواصل العالمية :|: توقعات عام 2025 للاقتصادات الأعلى نموًا في الدول العربية :|: اجتماع المجلس الأعلى للرقمنة :|: الرئيس يلتقي مع رئيس لجنة الاتحاد الإفريقي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
رأي حر/ نحن والسنغال.. المقارنة غير المنصفة/ المختار ولد خيه
 
 
 
 

"المعاهدة" تطالب الدولة بضبط المشهد الاعلامي الوطني

samedi 16 mai 2015


{{}}
طالبت "المعاهدة" في بيان صحفي الدولة بحماية حرية التعبير في موريتانيا وقالت إن "مسؤولية الدولة وجهازها التنفيذي هي حماية هذا المكسب والتمتع بمزاياه الكثيرة دون أن يتم استغلاله لتدمير الدولة والمجتمع، خصوصا إذا تبين على نحو واضح وجود رغبة لدى بعض الجهات في توظيفه لنقيض القصد منه" بحسب البيان وهذا نصه :

بيان من كتلة المعاهدة

حرية الصحافة وحرية التعبير عن الرأي هما من أهم مكاسب الديمقراطية التي خاض الموريتانيون معركة الوصول إليها منذ عقود.

وتعتبر المعاهدة نفسها : أحزابا وشخصيات في مقدمة من اقتنعوا بأهمية خوض معركة الحصول على هذا المكسب التاريخي والتضحية من أجله، وليس من الوارد إطلاقا أن تكون المعاهدة هي من يدعو إلى التراجع عن مكاسب كانت وما تزال هي جوهر نضالها السياسي، لكنها في الوقت نفسه ترى أن مسؤولية الدولة وجهازها التنفيذي هي حماية هذا المكسب والتمتع بمزاياه الكثيرة دون أن يتم استغلاله لتدمير الدولة والمجتمع،

خصوصا إذا تبين على نحو واضح وجود رغبة لدى بعض الجهات في توظيفه لنقيض القصد منه، فبدلا من استغلاله لتوطيد الديمقراطية ونشر قيم التعايش وحق الاختلاف وروح التسامح وقبول الآخر في ظل الدستور وقوانين الجمهورية، تصر بعض الجهات على تسخير منابرها لنشر الكراهية وزرع الفتنة والتباغض وإثارة النعرات العنصرية والقبلية والجهوية.

وهذا ما جعلنا في المعاهدة نؤكد على أن مسؤولية الدولة في توفير الأمن النفسي تساوي مسؤوليتها في توفير الأمن المادي لأرواح وممتلكات مواطنيها والمقيمين على أرضها.

انواكشوط في 15مايو 2015
المعاهدة

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا