الرئيس السنيغالي يختتم زيارته الأولى لموريتانيا :|: موريتانيا تشارك في اجتماع G7 :|: الأمم المتحدة : نلتزم بدعم التنمية في موريتانيا :|: اعتماد 56 بحثا للتنافس على جوائز شنقيط :|: لص يعيد المسروقات لأصحابها بعد 30 عاما !! :|: اجتماع اللجنة الوطنية للمنح :|: ولد غده يستنكر الإحالة لمحكمة الجنح :|: ترشيح سفير جديد للاتحاد الأوروبي للعمل في موريتانيا :|: أبرز ملفات زيارة الرئيس السنيغالي :|: نص مقابلة السفير الموريتاني بالسنيغال :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

أنباء عن اتفاق أحزاب المنتدى على "ممهدات" الحوار مع النظام

vendredi 27 février 2015


وافق رؤساء أحزاب القطب السياسي لمنتدى الديمقراطية والوحدة على ما سمي "ممهدات الحوار" وهي شروط وضعها حزبا تكتل القوى الديمقراطية الذي يرأسه رئيس المنتدى أحمد ولد داداه وحزب التناوب الوطني الديمقراطي (إناد) الذي يرأسه رجل الأعمال عبد القدوس ولد اعبيدنا على تضمينها في ورقة الممهدات التي يشترط على النظام تلبيتها قبل الدخول في حوار سياسي معه.

ومن ضمن الشروط التي طرحها الحزبان حل كتيبة الحرس الرئاسي "بازب" والتحقيق في أموال الرجل المقرب من ولد عبد العزيز العقيد المتقاعد وعمدة ازويرات ورئيس مكتب رابطة العمد الموريتانيين ومستشار وزير الصيد الشيخ ولد بايه. وحسب المصادر فإن الحزبان يعتبران أن النظام الحالي لا يمكن أن يوثق بتعهداته باعتبار أنه لم يطبق ما اتفق عليه في حوار داكار كما أن كتلة المعاهدة التي تحاورت مع النظام قبل ثلاث سنوات ما زالت تطالب بتطبيق ما تم الاتفاق عليه دون جدوى حسب تعبيرهم.

بينما تعتبر بقية الأحزاب أنه يكفي لاختبار جدية النظام في الحوار أن يكتفى بإطلاق سراح الحقوقيين المعتقلين وتخفيض الأسعار وفتح وسائل الاعلام العمومية والتشاور في تعيين مسيريها.

ويقول النظام إنه مستعد لفتح حوار مع المنتدى الوطني للديمقراطية الذي يضم أكبر التشكيلات السياسية المعارضة بموريتانيا وأنه وافق على الورقة التي رد بها المنتدى على الرسالة السابقة لرئيس الحكومة الحالي يحي ولد حدمين قبل تكليف الوزير الأول السابق ملاي ولد محمد لقظف بالملف في وقت لاحق.

الصحراء

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا