منظمة الشفافية تندد باعتقال رئيسها وتطالب بإطلاق سراحه :|: تكوين لمفوضي وضباط الشرطة حول القوانين المجرمة للعبودية :|: منظمة الشفافية تندد باعتقال رئيسها :|: اتفاق مع شركات عربية لاستغلال حقلي "باندا" و "تفت" للغاز :|: توقيف 10 منقبين على خلفية أحداث “الشكات” :|: الناطق الرسمي : تأثرت بعض الخدمات الآساسية في الحوض الشرقي بسبب تزايد أعداد اللاجئين :|: مباحثات موريتانية كونغولية :|: توقعات بارتفاع أسعارالنفط العالمية :|: مدير : الحكومة صادقت على إنشاء آلية وطنية لضمان احترام حقوق الضحايا :|: بيان صحفي حول المصادقة على خطة العمل الوطنية لمحاربة الاتجار بالأشخاص :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

الموعد الأنسب لممارسة الرياضة في رمضان
من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
تعيينات هامة في قناة الموريتانية
الاعلان المشترك : شراكة استراتيجية تؤسس لعلاقة جديدة *
توقيف لصوص سرقوا 60 مليون أوقية من شركة بنواكشوط
الوجيه والسياسي عبد الحي ولد محمد لغظف يطالب من مقاطعة تامشكط بمأمورية ثانية لرئيس الجمهورية
ما أقصروأطول ساعات الصيام في رمضان 2024/1445؟
دولتان عربيتان بين أكبرمنتجي ومصدري الطماطم عالميا
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

الإعلان عن جائزة

samedi 3 janvier 2015


تعلن مبادرة "كنتُ طالبا في ثانوية لعيون" بأنها ستضيف إلى جوائزها السنوية المعهودة التي تقدمها للمتفوقين في الباكالوريا من ثانوية لعيون مع نهاية كل عام دراسي بأنها ستضيف لها في ختام العام الدراسي (2014 ـ 2015) جائزة جديدة تحت اسم "جائزة الشاعر والناقد الدكتور محمد ولد عبدي"، وستمنح هذه الجائزة للطالب الذي سيحصل على أعلى معدل في الثانوية خلال العام الدراسي 2014 ـ 2015، وسيستمر ـ إن شاء الله ـ تقديم هذه الجائزة تحت هذا الاسم في ختام كل سنة دراسية.

ولقد قررت المبادرة أن تعلن عن جائزة سنوية باسم الشاعر والناقد الدكتور محمد ولد عبدي تخليدا لذكرى هذا الشاعر والناقد والمفكر الذي كان من بين طلاب ثانوية لعيون المتميزين في نهاية السبعينيات وفي مطلع الثمانينيات.

ولقد عُرف هذا الطالب المتميز في ثانوية لعيون بكتاباته الرائعة، وخاصة في العام الدراسي 1980 ـ 1981 حيث كان يتولى كتابة افتتاحية جريدة "المرابطون" التي كانت تصدر في ذلك الوقت عن رابطة الطلاب في الثانوية.
ولقد اشتهر الطالب محمد ولد عبدي بافتتاحياته التي كان يكتبها في ذلك الوقت، والتي كانت تنشر تحت عنوان "الجوهرة المفقودة" وقد كان يقصد محمد ولد عبدي بالجوهرة المفقودة "الضمير" أو "المسؤولية".

وقالت مبادرة "كنتُ طالبا في ثانوية لعيون" إنها إذ تعلن عن جائزة باسم الدكتور محمد ولد عبدي، فإنه "لا يفوتنا بهذه المناسبة أن نتقدم بأخلص التعازي القلبية إلى كل الأجيال التي درست في ثانوية لعيون، وخاصة إلى جيل الدكتور محمد ولد عبدي".

رحم الله الدكتور محمد ولد عبدي وأسكنه فسيح جناته، وألهم ذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا