من المتوقع أن تقدم حكومة الدكتور ملاي ولد محمد لغظف استقالتها خلال الساعات المقبلة لتفسح المجال أمام الرئيس محمد ولد عبد العزيز لتشكيل حكومة جديدة في مستهل مأموريته الثانية.
ورغم كل الشائعات والتسريبات فإنه لم يتأكد شيئ بخصوص طبيعة هذه الحكومة وإن كان بعض المراقبين أكدو لحصاد أنه لايستبعد أن تحمل مفاجئات غير متوقة.
ولا يستبعد أن تضم الحكومة القادمة أوجها جديدة شبابية ونسائية وذلك تقديرا لجهود هاتين الشريحتين في انتخابه لمأمورية رئاسية ثانية.