بدأ الرئيس محمد ولد عبد العزيز اليوم زيارة لمالي بعد اتصال هاتفي مع نظيره المالي ابراهيم كيتا وذلك بعد ان ترأس قمة للاتحاد الافريقي في مالاوي.
وكانت مالي عرفت في الاسبوع الماضي تصاعدا للعمليات العسكرية بين الجيش المالي والطوارق ادت لعدد من القتلى والجرحى في صفوف الطرفين.
تجدر الاشارة إلى أن موريتانيا تؤوي حوالي 100 الف لاجئ مالي في منطقة باسكنو منذ الانقلاب في مالي في مارس 2012 وتجدد الصراع بين الجيش المالي والطوارق من جهة والجيش المالي والقوات الفرنسية والجماعات الاسلامية المتشددة من جهة أخر ى.