امتنان من الرئيس غزواني لنظيره السنغالي :|: شخصية جديدة تعلن ترشحها للرئاسة :|: رئاسيات 2024.. هذه أبرز المحطات المنتظرة :|: جدول بعثات اختيار مشاريع برنامج "مشروعي مستقبلي" :|: المندوب العام لـ "التآزر" يطلق عملية دعم 150 نشاط انتاجي :|: اتفاق بين الهيئة الوطنية لمحاربة الاتجار بالأشخاص ومدرسة الشرطة :|: انطلاق حملة للتبرع بالدم في موريتانيا :|: افتتاح معرض "أكسبو 2024" بموريتانيا :|: وزيرالخارجية يلتقي نظيره الأمريكي :|: ولد بوعماتو يدعم ترشح الرئيس غزواني لمأمورية ثانية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
 
 
 
 

أنباء عن قبول المعارضة استدعاء هيئة الناخبين يوم 21 ابريل

samedi 19 avril 2014


قالت مصادر متطابقة إن منتدى الديمقراطية والوحدة المعارض قد قبل التغاضي عن استدعاء هيئة الناخبين بعد غد الاثنين (21 ابريل) لأجل التصويت في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وذلك اعتبارا للوضعية الدستورية والقانونية. في مقابل استمرار الحوار بين الأطراف السياسية، مدة 12 يوما، وتطبيق ما يتفق عليه.

وقدم يحيى ولد أحمد الوقف رئيس وفد المنتدى في الحوار المقترح الجديد، خلال جلسة الجمعة، ضمت إلى جانبه كلا من سيدي محمد ولد محم وزير الاتصال، وعبد السلام ولد حرمه رئيس وفد المعاهدة من أجل التغيير.

وجاءت مبادرة منتدى المعارضة، تفادياً لانهيار الحوار الذي دخل نفقا مظلما بعد اختلال الأطراف على الحيز الزمني المخصص له.

وقالت مصادر صحراء ميديا إن الوزير ولد محم تعهد بدراسة المقترح، والرد عليه رسميا، من أجل مواصلة جلسات الحوار التي علقت قبل ثلاثة أيام، بعد خلافات بين الأطراف الثلاثة، الأغلبية الموالية، والمعارضة بقطبيها المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، والمعاهدة من أجل التناوب السلمي.

وكان وزير الاتصال قد أكد أن الحكومة لا يمكنها تغيير موعد استدعاء هيئة الناخبين، للتصويت في الانتخابات الرئاسية، نظرا لكونه يأتي وفقا لمقتضيات قانونية ودستورية.

في حين ترفض المعارضة، خصوصا المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، ما تقول إنه "خطوط حمراء" تضعها الحكومة ووفد الأغلبية، وفي مقدمتها التمسك بموعد الانتخابات الرئاسية.

المصدر :صحراء ميديا

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا