عقد مجلس الوزراء اجتماعه الاسبوعي المعتاد تحت رئاسة الرئيس محمد ولد عبد العزيز وذلك بالقصر الرئاسي في انواكشوط.
ويتوقع مراقبون ان تكلل اجتماعات المجلس بتعيينات كثيرة في قطاعات مختلفة بحسب ماجرت العادة عليه منذ تشكيل الحكومة الجديدة نهاية الشهر الماضي.
ويجتمع المجلس في وقت يشهد مزيدا من التذبذب والاستقطاب الحاد بيم معسكري النظام ومنسقية المعارضة.
كما ينتظر المواطنون ان يتخذ المجلس مزيدا من الاجراءات لتفعيل الخدمات الأساسية التي يقولون انها تشهد تدهورا كبيرا وفي قطاعات حساسة منها الأسعار والصحة والتعليم والنقل والتشغيل.