اجتمع مجلس الوزراء الجديد اليوم بالقصر الرئاسي تحت رئاسة الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
وياتي اجتماع المجلسبعد يوم واحد على تشكيل الحكومة الجديدة التي يصفها المراقبون بانها "حكومةانتخابية" بامتياز ووسط استياء من بعض أحزاب الأغلبية وبعض ولايات الوطن نيجية غياب أو ضعف التمثيل فيها.
ولايتوقع مراقبون تعيينات كثيرة في دورة المجلس الحالية بل ستقتصر على التعارف والانصات لتوجيهات الرئيس وطريقة تنفيذ ماتبقى من برنامجه قبل الانتخابات الرئاسية في الصيف المقبل.
تجدر الاشارة إلى ان الحكومة الجديدة تنتظرها ملفات اقتصادية واجتماعية شائكة وكذا ملف سياسي يتعلق بتنظيم الانتخابات الرئاسية.