تصريح ولد داداه بعد لقاء الرئيس غزواني :|: رئاسيات يونيو : غزواني أول المترشحين رسميا :|: دراسة ملف مؤسسة "قمم" لنيل ترخيص قناة تلفزيونية خاصة :|: لقاء بين الرئيس غزواني وولد داداه :|: موريتانيا تشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي :|: الأغلبية : شروط منح التزكية للمترشحين للانتخابات الرئاسية :|: "فترة عصيبة".. البنك الدولي يحذّر من تفاقم التضخم العالمي :|: الرئيس يبحث "استغلال مناخ الاستثمار" في موريتانيا مع وفد أوربي :|: إجازة خطة حكومية لعصرة الادارة :|: "دومين" : تسجيل العقود عن طريق منصة رقمية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

القائمون على شركة ENER يستنسخون تجربتهم في ATTM

samedi 8 juin 2013


كشفت مصادر اعلامية عن أزمة داخلية تعيشها شركة صيانة الطرق ENER، وذالك بسبب إتباع نفس الأساليب، التي كادت تؤدي لإنهيار شركة ATTM، حين كان يديرها الطاقم المشرف على تسيير وتوجيه شركة ENER حاليا.

فقد تم إنشاء الشركة أصلا من طرف الدولة بدعم من شركاء في التنمية، من أجل صيانة الطرق في البلاد، إلا أنه تم تغيير نظامها الأساسي، لتشمل الصلاحيات الممنوحة لها إنجاز الطرق، فتم تكليفها بإنجاز معظم الطرق في إطار "صفقات تراض" في الغالب، وهو ما مكنها خلال السنتين الأخيرتين من الحصول على مشاريع تزيد على عشرين مليار أوقية من أشهرها : "طريق تكند-المذرذرة"، الطريق الذي يربط نوامغار بطريق نواكشوط-نواذيبو، وطريق اتواجيل-افديرك، والطريق الذي يربط نيابينا بطريق كيهيدي وطريق "النعمة-انبيكت لحواش"...إلخ، وترميم أرصفة في الشوارع الرئيسية بالعاصمة نواكشوط، في إطار عملية لا ترى لها مردودية على أرض الواقع، وهي التي مكنتها من الحصول على أكثر من ثلاثة مليارات أوقية، فيما تعطلت بعض مشاريعها التي باشرتها،.

ومن الملاحظ أن الطاقة الإنتاجية للشركة، لا تمكنها من إنجاز مهامها في الوقت المناسب، مما جعلها تلجأ لنفس الأساليب، التي لجأ لها نفس الطاقم يوم كان يدير ATTM، وهي تأجير المئات من الآليات والشاحنات والتخلي عن بعض المشاريع لخصوصيين في ظروف يطبعها الغموض، فيما يجري الحديث عن استنزاف سريع للتمويلات، قد تكون له تأثيرات سلبية على تنفيذها، مثل ما حدث لطريق كيفة-الطينطان، والذي يجري الحيث عن إنفاق أكثر من مليار من تمويله حتى قبل أن ينجز منه كلمتر واحد.

(نقلا عن ميادين)

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا