أكملت وحدات تابعة للجيش الموريتاني انتشارها الذي بدأته منذ أيام على طول الحدود الشرقية للبلاد مع دولة مالي المجاورة، كما تم تعزيز قوات الجيش بعناصر إضافية من الدرك والحرس الوطنيين.
ويقوم الحرس والدرك بعلميات ودوريات ليلية على الشريط الحدودي منعا لحدوث أي تسلل عبرها، ويمر اللاجئون الماليون الذين يصلون إلى الأراضى الموريتانية بتفتيش دقيق جدا منعا لوجود أي مقاتلين من الجماعات المسلحة بينهم.
المصدر :موقع الصحراء
L’authentique N° 1746