الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي :|: مرسوم باستدعاء هيئة الناخبين :|: صندوق النقد الدولي يتوقع نمو الاقتصاد العربي 2.6% في 2024 :|: CENI حصيلة المراجعة الاستثنائية للائحة الانتخابية :|: زعيما حزبي التكتل وقوى التقدم : نتمسك ب"الميثاق الجمهوري" :|: امتنان من الرئيس غزواني لنظيره السنغالي :|: شخصية جديدة تعلن ترشحها للرئاسة :|: رئاسيات 2024.. هذه أبرز المحطات المنتظرة :|: جدول بعثات اختيار مشاريع برنامج "مشروعي مستقبلي" :|: المندوب العام لـ "التآزر" يطلق عملية دعم 150 نشاط انتاجي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
 
 
 
 

حركة التوحديد والجهاد بمالي : " ندعوالمسلمين للنفير العام لطرد الغزاة الصلبيين "

vendredi 12 octobre 2012


استبقت حركة التوحيد والجهاد زيارة وزير الداخلية الفرنسي مانويل فالس للجزائر غدا لمناقشة الوضع في مالي وتداعيات التدخل الأفريقى الفرنسى الوشيك بعد طرح فرنسا هذا المساء مشروع قرارالتدخل بالامم المتحدة بدعوة المسلمين فى مالى ودول الجوار إلى "النفير العام" لمواجهة عسكرية مرتقبة مع من أسمتهم بـ"جيوش الغزاة الصليبيين فى شمال مالى".

واتهم بيان أصدرته الحركة أمس فرنسا بالسعى لاستصدار قرار من مجلس الأمن يدعم الخيار العسكرى لما وصفته بـ"الحرب على الإسلام" فى شمال مالى، وأن - من وصفتهم بالصليبيين- وجدوا الرئيس الفرنسى هولاند مناسبا لخوض حرب فى الشمال المالى باسم محاربة الإرهاب تماما مثل ما ادعى سلفه بوش (الرئيس الأمريكى الأسبق) فى حربه على الإسلام فى أفغانستان والعراق واليمن.

وكانت الجزائر قد أكدت أمس على موافقتها على استخدام القوة العسكرية للقضاء على الجماعات الإرهابية فى دول الساحل.

وقال الناطق الرسمى لوزارة الخارجية الجزائرية عمار بلانى "إن بلاده طالما أكدت أنه من المشروع استعمال جميع الوسائل "بما فيها القوة للقضاء على الجماعات الإرهابية وما يرتبط بها من الجريمة المنظمة العابرة للأوطان فى منطقة الساحل وإنها "ليست فقط مع الكل سياسية".

وكانت أنباء صحيفة قد ذكرت مؤخرا أن الجزائر تعارض نشر قوات أفريقية وفرنسية فى مالى بعد موافقة باماكو وافقت مؤخرا على نشر قوة عسكرية أفريقية لمواجهة المتطرفين المسيطرين على الشمال منذ شهر أبريل الماضى، وهو ما أثار مخاوف من زعزعة الاستقرار بالمنطقة.

تجدر الإشارة إلى أن حركة "التوحيد والجهاد" تسعى إلى السيطرة على شمال مالى مع حركتى "أنصار الدين" و"تحرير أزواد".

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا