امتنان من الرئيس غزواني لنظيره السنغالي :|: شخصية جديدة تعلن ترشحها للرئاسة :|: رئاسيات 2024.. هذه أبرز المحطات المنتظرة :|: جدول بعثات اختيار مشاريع برنامج "مشروعي مستقبلي" :|: المندوب العام لـ "التآزر" يطلق عملية دعم 150 نشاط انتاجي :|: اتفاق بين الهيئة الوطنية لمحاربة الاتجار بالأشخاص ومدرسة الشرطة :|: انطلاق حملة للتبرع بالدم في موريتانيا :|: افتتاح معرض "أكسبو 2024" بموريتانيا :|: وزيرالخارجية يلتقي نظيره الأمريكي :|: ولد بوعماتو يدعم ترشح الرئيس غزواني لمأمورية ثانية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
 
 
 
 

هولاند : سنقدم الدعم اللوجستي لدحر "الإرهابيين" من شمال مالي

vendredi 12 octobre 2012


قال الرئيس الفرنسي افرانسوا هولاند إن فرنسا تعمل جاهدة من أجل استصدار قرار أممي يسمح بتشكيل قوة عسكرية مكونة من الاتحاد الأفريقي ومن دول مجموعة غرب أفريقيا كخطوة أولى ثم قرار أممي ثان من أجل السماح لهذه القوة العسكرية بالتدخل فعلا في شمال مالي من أجل دحر القاعدة والإرهابيين واستعادة وحدة أراضي مالي.

وأضاف الرئيس الفرنسي في حديث لوسائل الاعلام الفرنسية أن فرنسا لن تساهم في القتال في الميدان ولن توفر الغطاء الجوي مثلما كان الحال خلال الثورة الليبية، بل ستقدم الدعم اللوجستي والتقني، إضافة إلى تنظيم دورات تدريبية للجنود الأفارقة إذا طلبت مالي والدول المشاركة في العملية العسكرية ذلك.

وفي ما يتعلق بدور الجزائر التي تعمل على حل هذه المشكلة عبر الحوار والطرق الدبلوماسية، أكد هولاند أنه سيحاول أن يقنع الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة بضرورة مكافحة الإرهاب عسكريا، مضيفا أنه لا ينوي إعطاء أي درس للجزائر لأنها تعرف أكثر من أي جهة أخرى معنى العنف والإرهاب وعانت منهما لسنوات.

وبخصوص خلايا الإرهاب التي فككتها الشرطة الفرنسية مؤخرا والعواقب التي يمكن أن تنتج في حال هاجمت قوات أفريقية الإسلاميين في شمال مالي، أكد هولاند أن القضاء على القاعدة في منطقة الساحل وكل الإرهابيين هو الذي سيضمن سلامة فرنسا والفرنسيين، منوها بأنه طالما لم يتم القضاء على هذه الجماعات، سيبقى الخطر على فرنسا وأوروبا قائما. وقال هولاند : "ينبغي أن نقطع الطريق أمام الإرهابيين وأن ندرك أيضا أن هناك مخاطر من الإرهاب الداخلي.

مهمتي هي حماية الفرنسيين وفرنسا مهما كان الثمن"، مشيرا إلى أن بلاده تعمل بكل ما تملك من قوة دبلوماسية من أجل تحرير الرهائن في أسرع وقت ممكن.

فرانس 24

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا