اتفاق لتسوية الخلاف بين بلدية أزويرات ومصانع الذهب :|: مفوض حقوق الانسان يستقبل وفدا أمميا :|: الرئيس السنيغالي الجديد يزور موريتانيا :|: رئيس الجمهوريستقبل مدير " الفاو" :|: CENI تبدأ المراجعة الاستثنائية للائحة الانتخابية :|: وزيرالصناعة وكالة : ارتفاع مؤشر الإنتاج الصناعي إلى 7.3% :|: الشرطة توقف مثليين ..أياما بعد زواجهما بأطار :|: تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي :|: توقعات بتواصل درجات الحرارة في عدة مناطق :|: رئيس الحزب الحاكم يزور مقاطعات كيهيدي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
 
 
 
 

موريتاني ينتظر تنفيذ حكم الاعدام بسجن المتنبي ببغداد !

jeudi 11 octobre 2012


ينتظر المواطن الموريتاني ذي الجنسية السعودية تنفيذ حكم الاعدام عليه في سجن المتنبي ببغداد بعد صدور حكم قضائي عراقي عليه إذا لم يتم استئناف الحكم في أقل من شهر بحسب ما افادت أنباء متطابقة.

والتهمة الموجهة للمحكوم عليه عبد الله ولد محمد محمود ولد سيدات الجكني المولود سنة1980 والموظف السابق بوزارة الاعلام السعودية هي دخول العراق في 13 يناير 2008 غازيا ومجاهدا وغايته أن يقاتل الأمريكيين الغزاة حتى يخرجهم من بلاد المسلمين ، لكن الرجل اصطدم بواقع آخر.

التحق ولد محمد محمود بمجموعة من الجهاديين ، وفي أول مهمة له طلب منه أن يقوم بعملية سطو على سيارة مواطن عراقي من الأنبار ، لكنه تفاجأ ورفض المهمة وخاطب رفاقه وأسياده الجهاديين قائلا : أنا جئت هنا مهاجرا إلى الله ورسوله .. جئت من أجل قتال الأمريكيين المحتلين ..جئت إلى هنا كي أناصر إخوتي العراقيين لا لأقاتلهم وأقوم بالسطو على ممتلكاتهم ..تلك سلوكيات الإحتلال وليست من أخلاق الإسلام ..!

اندهش أصحابه من كلامه فقرروا الإيقاع به .. فوشوا به لأجهزة الأمن العراقية ..فبقي الرجل في حيرة من أمره ، لا يستطيع إلى الخروج سبيلا واتصل بأهله في السعودية وطمأنهم بأنه عائد إليهم في أسرع وقت ،كما حاول أن يتسلل إلى السفارة السعودية في العراق كي توفر له الحماية ، لكن دون جدوى ..سقط الرجل أخير فريسة في يد القوات العراقية فأودعوه في سجن مطار المثني ببغداد.

وقد أطلق نشطاء "فيس بوك" الموريتانيون حملة من أجل مساعدته على الخروج من هذا المأزق.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا