ملتقى للمصادقة على تقرير رابع أهداف التنمية المستدامة :|: انواكشوط : مباحثات بين موريتانيا وليبيا :|: انواكشوط : تفريق وقفة للأطباء المقيمين :|: توزيع جوائز النسخة الرابعة من مسابقة "حفظ المتون الفقهية" :|: HAPA تشارك في المؤتمرالدولي لضبط منصات التواصل العالمية :|: توقعات عام 2025 للاقتصادات الأعلى نموًا في الدول العربية :|: اجتماع المجلس الأعلى للرقمنة :|: الرئيس يلتقي مع رئيس لجنة الاتحاد الإفريقي :|: مذكرة لإكمال إجراءات دمج أمن الطرق في الشرطة :|: انطلاق المؤتمر الدولي حول الذكاء الاصطناعي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
 
 
 
 

أوروبا تخصص 200 مليون دولار لدعم جهود الامن في موريتانيا ومالي والنيجر

باماكو -رويترز

samedi 10 décembre 2011


كثفت مالي والنيجر الاجراءات الامنية في منطقة الساحل بعد سلسلة من اعمال الخطف وبسبب المخاوف من تداعيات الحرب الليبية في الوقت الذي أعلن فيه الاتحاد الاوروبي يوم الجمعة انه سيدعم جهودهما ماليا.

وقالت كاثرين اشتون مسؤولة العلاقات الخارجية بالاتحاد الاوروبي في بروكسل ان الاتحاد الذي يضم 27 دولة خصص 150 مليون يورو (200 مليون دولار) لدعم جهود الامن "بما يغطي موريتانيا ومالي والنيجر باعتبارها الدول التي تحظى بأولوية."

وقالت النيجر انها نشرت قوات خاصة في الصحراء بينما قالت مالي انها تزيد من اجراءاتها الامنية في بلدة كيدال الشمالية في اقليم يعتقد ان الطوارق الذين قاتلوا لصالح القذافي في ليبيا يتجمعون به.

وخطف اربعة اوروبيين وجنوب افريقي في مالي الشهر الماضي وقتل الماني ضمن سلسلة من اعمال الخطف في المنطقة الصحراوية الواسعة حيث ينشط جناح القاعدة المعروف باسم تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي.

وزاد تدفق الاسلحة والمقاتلين السابقين العائدين من ليبيا المخاوف من وقوع المزيد من هجمات القاعدة الى جانب احتمال تمرد الطوارق.

جاءت تصريحات اشتون بعد اجتماع مع وزراء خارجية كل من مالي والنيجر الى جانب ممثلين عن كل من الجزائر وموريتانيا.

وتواجه الحكومات صعوبات في التنسيق بينها في هذه المنطقة الشاسعة التي ظلت طويلا ملاذا آمنا للمتمردين والمهربين.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا