امتنان من الرئيس غزواني لنظيره السنغالي :|: شخصية جديدة تعلن ترشحها للرئاسة :|: رئاسيات 2024.. هذه أبرز المحطات المنتظرة :|: جدول بعثات اختيار مشاريع برنامج "مشروعي مستقبلي" :|: المندوب العام لـ "التآزر" يطلق عملية دعم 150 نشاط انتاجي :|: اتفاق بين الهيئة الوطنية لمحاربة الاتجار بالأشخاص ومدرسة الشرطة :|: انطلاق حملة للتبرع بالدم في موريتانيا :|: افتتاح معرض "أكسبو 2024" بموريتانيا :|: وزيرالخارجية يلتقي نظيره الأمريكي :|: ولد بوعماتو يدعم ترشح الرئيس غزواني لمأمورية ثانية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
 
 
 
 

مجلس الوزراء يوزع "الشهادات" ..والوظيفة العمومية تعتمدها

jeudi 8 décembre 2011


أفادت وكالة الرائد الاخبارية أن غالبية المؤهلات العلمية الكبيرة، التى يتوفر عليها أغلب المشمولين بالإجراءات الخصوصية فى اجتماعات مجلس الوزراء لا أساس لها من الصحة.

وأوضحت الوكالة أن تلك الشهادات لم تصدر عن جامعة ولا عن معهد، وإنما ترجع فى غالبيتها إلى سيرة ذاتية أعدها شخص ما لنفسه وقدمها لأحد الوزراء، ليدفع بها الأخير إلى مجلس الوزراء حيث يتم اعتمادها دون أي تدقيق. ثم تقوم وزارة الوظيفة العمومية من جانبها باعتماد تلك الشهادة فى ملف المعني بناء على المرسوم الرئاسي فقط، ودون أن تطلب من "الدكتور" المحظوظ نسخة من الدكتوراه أو الدراسات المعمقة، التى لا أصل لها إلا فى مخيلته هو، والتى اعتمدها - مشكورا - مجلس الوزراء.

وتحدثت الوكالة عن نماذج عديدة من "الدكاترة المعينين"، ومن ضمنهم أشخاص لم يحصلوا قط على شهادة الباكلوريا، مبرزة أن من بينهم وزيرا سابقا ،( شارك فى تكوين قامت به هيئة إسبانية فى المدرسة العليا لتكوين الأساتذة والمفتشين (لنس) لمدة ثلاثة أشهر) وتسلم هو وزملاؤه إفادات فى نهاية التكوين تحولت بفعل قادر إلى "شهادة الدكتوراه" وأصبح هو وزملاؤه "دكاترة" ومن بينهم الآن مسؤولون كبار فى وزارة التعليم.

وأكدت الوكالة أن جميع الوزراء ومسؤولي الوظيفة العمومية على علم بالموضوع، وأن كل شيئ يمكن فتح تحقيق فيه إلا مصدر الشهادات التى يتحدث عنها مجلس الوزراء، فلا مجال فيه للشفافية أبدا.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا