للتضامن مع غزة ... وقفة للحزب الحاكم :|: تسلم 10000ذبيحة من لحوم الهدي والأضاحي :|: تذمرمن التغييرالدائم لوزراء القطاعات الخدمية :|: صحة : حركات تدمر الرقبة ! :|: ماهي خسائر إسرائيل بسبب الحرب على غزة ؟ :|: ورشة حول تثمين الموارد من المحروقات والمعادن :|: بحث رسمي لاستحداث وظيفة عمومية إقليمية :|: غزواني : نملك عوامل السوق العالمية للهيدروجين الأخضر :|: أحزاب تحضر لوقفات أمام السفارات الغربية غدا :|: مباحثات بين الرئيس غزواني وجوزيب بوريل :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

قانون النوع، امرأة بلا رجل- د- العزة محمد الولي
ترقب لتغييرات في المؤسسة العسكرية والإدارة الإقليمية
بدء إجراءات تعليق رواتب مئات الموظفين المختفين
تغييرات واسعة في ضباط الجيش
تغيرات في رؤساء مكاتب الجمارك... المفتش ولد إياهي رئيسا لمكتب المحروقات
من ذكريات دراستي زمن الطفولة والمراهقة (ح12)
القنصل الأمريكي : هذه هي الطريقة المثلى لدخول الموريتانيين لأمريكا
تقرير محكمة الحساب يطيح بمسؤولين
غريب : صدمتها طائرة أثناء عملها !!
مفتشية الدولة ترسل بعثات إلى 10 قطاعات وزارية
 
 
 
 

عودة الرئيس غزواني من القاهرة

dimanche 22 octobre 2023


عاد رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، مساء أمس إلى انواكشوط قادما من العاصمة المصرية القاهرة، بعد مشاركته في أعمال "قمة القاهرة للسلام " التي خصصت لمناقشة خفض التصعيد فى قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة.

وقد أكد في خطاب له بالقمة أن الوضع الراهن في قطاع غزة كارثي بكل المقاييس، وأن ما يتعرض له سكان القطاع من تدمير، وحصار، وجرائم صارخة ضد الإنسانية، كقصف المستشفى المعمداني، مناف لكل القيم والمبادئ، ويصادم مرتكزات الوجدان البشري الفطري بما يشهده من تدمير وحصار وجرائم صارخة ضد الإنسانية، وأن قصف المستشفى المعمداني يمثل إحدى أفظع صورها.

ونبه إلى خطورة الوضع الحالي في غزة، مشيرا إلى أنه "يستدعي هبة جماعية لإيصال المساعدات العاجلة ووقف الأعمال العدوانية".

و شدد أنه على المجتمع الدولي العمل بجد لإرساء حل الدولتين لتحقيق الأمن والاستقرار.

ودعا رئيس الجمهورية إلى الإسراع في إيجاد ممرات آمنة لإيصال المساعدات الإنسانية العاجلة، وإعادة تأمين الخدمات الأساسية، من ماء، وكهرباء، ودواء، ووقود، والعمل على إقرار وقف فوري لإطلاق النار، ولو مؤقتا، يؤمن انسيابية حركة المساعدات الإنسانية، ويتيح فرصة للعمل على استعادة الأمن والاستقرار، مضيفا أنه آن الأوان أن يقتنع الجميع بأنه لن ينعم أحد، في هذه المنطقة، بسلام أو أمن مستديم، إلا بقدر ما ينعم الآخرون به.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا