رئيس البرلمان يؤكد : سنعمل على الرفع من أداء المؤسسة :|: مفوضية حقوق الإنسان تنظم لقاء لنقاش السياق العام الذي جاء فيه رفع تصنيف موريتانيا إلى المستوى الثاني في تقرير الخارجية الأمريكية :|: مرسوم رئاسي بختام الدورة البرلمانية :|: أبرز ترشيحات الأحزاب قبل انتخاب لجان البرلمان :|: موريتانيا تشارك في الصالون الدولي للصناعة التقليدية بالجزائر :|: وصول الرئيس إلى باريس للمشاركة في "قمة الميثاق العالمي" :|: مذكرة تفاهم بين موريتانيا وشركة طاقة للغاز :|: تحديد موعد جلسة انتخاب أعضاء مكتب البرلمان الجديد :|: رئيس لجنة حقوق الإنسان يستعرض ماحققته موريتانيا من مكاسب في المجال :|: الرئيس غزواني يغادر اسبانيا إلى باريس :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

تعديل وزاري مرتقب... مالجديد المنتظر ؟
أنباء عن مسعى رسمي جديد لرفع سن التقاعد
دراسة تغيير فئة "1000" أوقية جديدة أو إلغائها
خبير دستوري يوضح علاقة استقالة الحكومة بتشكيل البرلمان
4 أطعمة تسبب الأرق عند تناولها على العشاء
ما هي أجمل دولة في أوروبا؟
مجموعة تطالب بقطع الإنترنت عن منطقتها.. ما السبب؟
تفاصيل عن دوائر الشوط الثاني (نيابيات) غدا
لسبب غريب ..شركة طيران تقرر وزن المسافرين !!
يخيط ثيابك بالمجان إذا كنت تحمل اسم محمد
 
 
 
 

وصول الرئيس إلى باريس للمشاركة في "قمة الميثاق العالمي"

mercredi 21 juin 2023


وصل رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، مساء أمس مطار شارل ديكول بالعاصمة الفرنسية، استعدادًا للمشاركة في قمة باريس “من أجل ميثاق مالي عالمي جديد” غدا .

القمة التي يشارك فيها رؤساء دول وحكومات ومسؤولون أمميين ومسؤولون من المؤسسات المالية الدولية، وآخرون من المجتمع المدني، ستناقش النظام المالي العالمي، والتحديات التي تواجه العالم اليوم، إضافة إلى تغيرات المناخ وتبعاتها، خصوصا بالنسبة للدول الأقل نموا.

وعلى هامش هذه القمة سينظم لقاء حول مشروع السور الأخضر الكبير، المبادرة التي ستوفر الأمن الغذائي للدول المشاركة فيها وتَعتبِر تثبيت السكان المحليين في مناطقهم أبرز أهدافها، وذلك عبر محاربة التصحر.

وتأتي هذه القمة في ظرفية دولية خاصة، لم تتعاف فيها الدول الأقل نموا بعد من تبعات التدابير التي اتخذت لمواجهة تفشي فيروس كورونا قبل عامين، والصراع الروسي الأوكراني، بالإضافة إلى مشكل المناخ الملح.

الرئيس الفرنسي، صاحب مبادرة عقد هذه القمة، يرى ضرورة “إجراء تحديث للمؤسسات المالية الدولية”، كالبنك وصندوق النقد الدوليين، ومناقشة أفضل السبل لمواجهة التحديات التي تشهدها الدول الفقيرة والدول قيد التطور.

وحسب القائمين على القمة، فإن هدفها الأساسي، هو بناء صرح مالي قوي، يوفر الموارد الأساسية لحماية الدول الأكثر فقرا من الصدمات، والسعي إلى محاربة الفقر على المدى الطويل.

ومن أجل بلوغ هذا الهدف، يقول القائمون على القمة إن من أنجع الطرق إعادة تنظيم المؤسسات المالية الدولية، ومؤسسات التمويل التنموية، وبنوك التنمية متعددة الأطراف، من أجل أن تكون أكثر فعالية، خصوصا بالنسبة للدول الأقل نموا.

بالإضافة إلى ذلك، تبرز أهمية إيجاد مصادر تمويل جديدة، سعيا إلى “تعويض الفوارق الموجودة بين الحاجيات والموارد”، وذلك إما عبر إشراك فاعلين جدد، أو خلق أسواق جديدة في مجال الكربون، وفرض رسوم على النقل البحري، لجني عائدات مالية أكبر.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا