المعارضة تجدد مطالبتها بإعادة انتخابات مايو :|: 11.3% زيادة في حجم التبادل التجاري بين مصر وموريتانيا :|: انطلاق مسيرة أحزاب المعارضة الراجلة :|: الزمن الموريتاني المُقْعَد/ محمد فال ولد سيدي ميله :|: النائب بيرام يعلن مقاطعة مسيرة المعارضة :|: انواكشوط : مسيرة للمعارضة مساء اليوم :|: "اليونسيف" تتحدث عن وضعية الاطفال بموريتانيا :|: ‎مكاسب الدبلوماسية ودبلوماسية المكاسب !../د.محمد ولد عابدين :|: تعطل خدمات فيس بوك وماسنجر وواتس آب وانستجرام حول العالم :|: قرار بتعليق الأنترنت الجوال أيام الباكالوريا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

تعديل وزاري مرتقب... مالجديد المنتظر ؟
أنباء عن مسعى رسمي جديد لرفع سن التقاعد
دراسة تغيير فئة "1000" أوقية جديدة أو إلغائها
خبير دستوري يوضح علاقة استقالة الحكومة بتشكيل البرلمان
4 أطعمة تسبب الأرق عند تناولها على العشاء
ما هي أجمل دولة في أوروبا؟
مجموعة تطالب بقطع الإنترنت عن منطقتها.. ما السبب؟
تفاصيل عن دوائر الشوط الثاني (نيابيات) غدا
لسبب غريب ..شركة طيران تقرر وزن المسافرين !!
يخيط ثيابك بالمجان إذا كنت تحمل اسم محمد
 
 
 
 

"الفاو" : البلدان الفقيرة قد تخفض واردات الأغذية

samedi 17 juin 2023


قالت منظمة الأمم المتحدة للزراعة والأغذية "الفاو"، الخميس، إنه على الرغم من زيادة الإنتاج العالمي من الذرة أو الحليب أو اللحوم في عام 2023، فإن الواردات الغذائية لأفقر البلدان ستتقلص بسبب استمرار ارتفاع الأسعار.

وقالت الفاو في تقريرها نصف السنوي حول توقعات النمو إنه في حين ستواصل البلدان ذات الدخل المرتفع زيادة واردتها، فمن المتوقع أن تنخفض فاتورة 47 دولة من الأقل نموا وتقع بشكل رئيسي في إفريقيا، بنسبة 1,5 بالمئة هذا العام.

ولكن الانخفاض سيكون أكثر وضوحًا وقد يتراجع إلى ما يقرب من 5 بالمئة في البلدان النامية التي تعد مستوردة صافية للمنتجات الغذائية مثل تونس أو مصر أو باكستان وتركيا.

ووصفت منظمة الفاو الانخفاض في حجم الواردات الغذائية في هاتين المجموعتين بأنه "تطور مثير للقلق" ويوحي بتراجع في قدرتها الشرائية.

وفي الوقت الذي انخفضت فيه أسعار الزيوت أو الحبوب بعد بلوغها الذروة في مارس 2022 بعد اندلاع أزمة أوكرانيا، فإنها ما زالت إلى اليوم في مستويات عالية.

وتواصل أسعار منتجات الفاكهة أو الخضار أو منتجات الألبان الارتفاع "مما يؤدي إلى إبطاء الطلب"، لا سيما في البلدان الأفقر.

وتؤكد منظمة الأغذية والزراعة "أن ما يعزز هذه المخاوف هو أن انخفاض الأسعار الدولية لعدد من المواد الغذائية الأساسية لم يُترجم، أو على الأقل ليس بالكامل، إلى انخفاض في الأسعار على مستوى التجزئة المحلي".

على الصعيد العالمي، يُتوقع أن يصل الإنفاق على الواردات الغذائية إلى مستوى مرتفع جديد في عام 2023، على الرغم من أنه يتوقع أن "ينمو بوتيرة أبطأ بكثير من العام الماضي".

وبعد قفزة بنسبة 18 بالمئة عام 2021، ثم 11 بالمئة عام 2022، سترتفع الفاتورة بنسبة 1,5 بالمئة لتصل إلى 1980 مليار دولار.

في الوقت نفسه، يتوقع أن يكون أكثر وفرة في عامي 2023 و2024 إنتاج الأرز والحبوب الخشنة (الذرة والذرة الرفيعة) والبذور الزيتية والسكر والحليب أو اللحوم، باستثناء لحم البقر.

ويُتوقع أن يزداد إنتاج الحبوب الخشنة بنسبة 3 بالمئة، ليصل إلى 1513 مليون طن "وهو رقم قياسي جديد" بفضل وفرة المحصول في البرازيل.

من ناحية أخرى، يتوقع انخفاض إنتاج القمح بنسبة 3 بالمئة بعد رقم قياسي سُجل في الموسم السابق (777 مليون طن) بسبب انخفاض الحصاد في روسيا وأستراليا.

وقالت الفاو إنه "على الرغم من هذه النظرة الإيجابية بشكل عام، فإن أنظمة إنتاج الأغذية الزراعية العالمية ما زالت عرضة للصدمات" المناخية أو الجيوسياسية أو الاقتصادية.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا