الزعيم الجديد لمؤسسة المعارضة يتسلم مهامه :|: استمرار احتجاجات للبحارة بنواذيبو :|: نشرة وزارة الداخلية حول الطوارئ :|: قريبا في المكتبات .. شرح لامية الزقاق في القضاء للعلامة القاضي محمدن ولد أكاه :|: رصو : شركة SNDE تقيل مديرالإنتاج وجميع أفراد طاقمها :|: اتفاقيات بين CNASS ومؤسسات صحية العمومية :|: توصيات مؤتمرالسيرة النبوية (النسخة36) :|: مفوض حقوق الانسان يلتقي وفدا حقوقيا أمميا :|: دعوة لانعقاد الدورة البرلمانية الأولى 2023- 2024 :|: تساقطات مطرية ببعض مناطق البلاد :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

إحالة المتهمن بمقتل الصوفي أمام المحكمة الجنائية
دولة تمنحك 90 ألف دولار للعيش فيها !!
طائرة تصل دون حقائب الركاب لسبب غريب !!
ماهي الدول العشر الأكثرشيخوخة في العالم ؟
إقالة جماعية لمسؤولي شركة SNDE بنواذيبو
دراسة حديثة : صادمة لعشاق السهر لوقت متأخر
أبرزملاحظات الرئيس على قطاع الصحة
“طفل الياسمين” الأشهر في درنة يرحل مع الإعصار !!
من ذكريات دراستي زمن الطفولة والمراهقة (ح11)
غريب : يتفاجأ بـ« وفاته » منذ 28 عاماً !!
 
 
 
 

أسعارالنفط الخام تتراجع.. وبرنت قرب 87 دولارًا

jeudi 13 avril 2023


تراجعت أسعار النفط الخام، خلال تعاملات اليوم الخميس 13 أبريل/نيسان (2023)، بعد جلستين من المكاسب، وسط مخاوف من تراجع الطلب.

يأتي ذلك مع استمرار قلق المستثمرين بشأن ركود محتمل في الولايات المتحدة وضعف في الطلب على النفط، بالتزامن مع الكشف عن بيانات التضخم في أميركا.

بحلول الساعة 07:58 صباحًا بتوقيت غرينتش (10:58 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة)، تراجعت العقود الآجلة لخام برنت القياسي -تسليم يونيو/حزيران 2023- بنسبة 0.15%، مسجلةً 87.20 دولارًا للبرميل.

وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط -تسليم مايو/أيار 2023- بنسبة 0.08%، مسجلةً 83.19 دولارًا للبرميل، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.

وكانت أسعار النفط الخام قد أنهت تعاملاتها، أمس الأربعاء 12 أبريل/نيسان، على ارتفاع بأكثر من 2% لتواصل حصد المكاسب للجلسة الثانية على التوالي، بعد صدور بيانات المخزونات الأميركية.

وصعدت أسعار النفط الخام إلى أعلى مستوى في أكثر من شهر في الجلسة السابقة؛ إذ حفّزت بيانات التضخم الأميركية الهادئة الآمال بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي من المرجّح أن يتوقف عن رفع أسعار الفائدة.

لكن التشديد السابق، الذي رفع أسعار الفائدة إلى أعلى مستوياتها منذ 2007، أثار مخاوف من أن تركيز الاحتياطي الفيدرالي على وقف التضخم قد يخنق النمو الاقتصادي والطلب المستقبلي على النفط في أكبر مستخدم للنفط في العالم.

وقال محلل السوق في آي جي، ييب جون رونغ : "تستمر المحادثات حول الركود الأميركي المحتمل الذي سُلِّطَ الضوء عليه في محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأخير في إثارة الشكوك حول توقعات الطلب على النفط، والتي تم إبطالها بسبب ظروف العرض الأكثر تشددًا في الوقت الحالي".

وارتفع مؤشر أسعار المستهلك الأميركي بنسبة 0.1% الشهر الماضي، وهو ما يقل عن توقعات الاقتصاديين بزيادة بنسبة 0.2%، وهبوطًا من ارتفاع بنسبة 0.4% في فبراير/شباط؛ ما رفع التوقعات بأن يوقف الاحتياطي الفيدرالي رفع أسعار الفائدة بعد زيادة محتملة في مايو/أيار.

وتوقّع موظفو الاحتياطي الفيدرالي، الذين قيَّموا التداعيات المحتملة للضغوط المصرفية، حدوث "ركود معتدل" في وقت لاحق من هذا العام.

وقال المحلل في شركة فوغيتومي للأوراق المالية المحدودة، توشيتاكا تازاوا : "انتهى ارتفاع أسعار النفط الخام بسبب مخاوف من أن الركود الأميركي المحتمل سيضعف الطلب على النفط الخام".

وأضاف : "ارتفع خام غرب تكساس الوسيط فوق 83 دولارًا للبرميل، بالقرب من أعلى سقف تقني له منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي، وهو ما أثار أيضًا شعورًا بالحذر بين المستثمرين"، حسبما ذكرت وكالة رويترز.

وتجاهلت الأسواق، أمس الأربعاء، زيادة طفيفة في مخزونات النفط الأميركية، وعزت ذلك جزئيًا إلى الإفراج عن النفط بتكليف من الكونغرس من احتياطي الطوارئ الأميركي وانخفاض الصادرات في بداية الشهر.

وقالت إدارة معلومات الطاقة إن مخزونات الخام ارتفعت 597 ألف برميل الأسبوع الماضي، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع لوكالة رويترز بانخفاض 600 ألف برميل، في غضون ذلك، سُحِبَت مخزونات البنزين ونواتج التقطير بأقل من المتوقع.

وقالت وزيرة الطاقة الأميركية جينيفر غرانهولم، يوم الأربعاء، إن إدارة بايدن تخطط لإعادة ملء احتياطي النفط الإستراتيجي الأميركي قريبًا، وتأمل في أن تفعل ذلك بأسعار النفط الخام المنخفضة.

ومع ذلك؛ هزّت سوق النفط صعودًا قبل أسبوعين بعد أن اتفقت منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) وحلفاء مثل روسيا على تقليص الإنتاج.

وقال المديرالتنفيذي لوكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول، إنه نتيجة لذلك، قد تشهد سوق النفط العالمية شحًا في النصف الثاني من عام 2023؛ ما قد يدفع الأسعار إلى الارتفاع.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا