الرئيس السنيغالي يختتم زيارته الأولى لموريتانيا :|: موريتانيا تشارك في اجتماع G7 :|: الأمم المتحدة : نلتزم بدعم التنمية في موريتانيا :|: اعتماد 56 بحثا للتنافس على جوائز شنقيط :|: لص يعيد المسروقات لأصحابها بعد 30 عاما !! :|: اجتماع اللجنة الوطنية للمنح :|: ولد غده يستنكر الإحالة لمحكمة الجنح :|: ترشيح سفير جديد للاتحاد الأوروبي للعمل في موريتانيا :|: أبرز ملفات زيارة الرئيس السنيغالي :|: نص مقابلة السفير الموريتاني بالسنيغال :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

انطباعات سياح غربيين عن مقامهم بموريتانيا

mardi 11 avril 2023


أعربت مجموعة من السياح البلجيكيين، مساء اليوم في مدينة نواذيبو، عن إرتياحها للمقام في موريتانيا و اكتشاف المزيد من جمال صحاريها و روعة الحياة بين أهاليها.

و في تصريح لمصدرنا قال الدراجان البلجيكيان، جان لويس و حان بول، إنهما اكتشفا موريتانيا، عبر التلفزيون، اثناء إحدى دورات رالي باري داكار، و ما إن بلغا حتى قررا، ملامسة تلك الأرض التي حلموا لسنوات طويلة بقيادة دراجتيهما على أديمها.

و أضاف السائقان، أنها يخوضان المغامرات في الصحراء الموريتانية، منذ 13 سنة، و رغم التحذيرات التي تأتي من هنا و هزام فإننا، لم نلحظ أي خطر أمني، و البلاد بالنسبة لنا، كانت آمنة و لا تزال، و أجمل ما فيها، هو أمان السكان و بساطتهم و عدم إزعاجهم للسياح، فهنا نعيش حرية مفقودة في اوروبا، حيث نتجول يمنة و يسرة في المساحات الشاسعة، و ذلك دون خوف او فزع.

و عن الأراضي التي زاروها، يقول الغربيان، إن لجبال آدرار، شعور خاص مليئ بسحر لا يضاهيه سوى، هذه الأجسام الشاهقة و الضخمة و مثير للإعجاب و يشبهون تماما، جبال "الكانيون" بكولورادو(الولايات المتحدة الأمريكية)، فالمكان يمكن استغلاله لصناعة مناسبات استكشافية و سينما اروع أو تماثل إنتاج هوليوود.

و يذكر أن الموسم السياحي السنوي، يتواصل و إن بشكل خجول بالنسبة لمدينة نواذيبو، حيث لا يزال السياح يتقاطرون، هذه الأيام، على المدينة الشاطئية، ما بين شغوف بالحياة على الشاطئ و مواصل طريقه، لسبرأغوار الجزء الموريتاني من الصحراء الكبرى، سياح فضلوا السير عكس التيار المحلي، مفضلين قضاء عطلهم السنوية في أرض يفضل أهلها قضاء عطلهم خارجها، المثل الشعبي يقول : "الدنيا تفنى و هي متعاقبه" !.

مراسلون

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا