رئيس "جي بي مورغان" لا يستبعد وصول سعر النفط إلى 150 دولارا للبرميل :|: نتائج انتخاب مناديب عمال شركة سنيم :|: تعهدات غزواني في رسالة ترشحه للمأمو رية 2 :|: بيرام يعلن ترشحه للرئاسيات المقبلة :|: ملتقى للمصادقة على تقرير رابع أهداف التنمية المستدامة :|: انواكشوط : مباحثات بين موريتانيا وليبيا :|: انواكشوط : تفريق وقفة للأطباء المقيمين :|: توزيع جوائز النسخة الرابعة من مسابقة "حفظ المتون الفقهية" :|: HAPA تشارك في المؤتمرالدولي لضبط منصات التواصل العالمية :|: توقعات عام 2025 للاقتصادات الأعلى نموًا في الدول العربية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
رأي حر/ نحن والسنغال.. المقارنة غير المنصفة/ المختار ولد خيه
 
 
 
 

منسقية المعارضة :"سنرداليوم على تصريحات عزيز في "لقاء الشعب"

jeudi 12 août 2010


من المتوقع أن تعقد منسقية المعارضة اليوم مؤتمرا صحفيا بمقر حزب الوئام الوطني لتدارس الخطوات التي ستتخذها
بعد إعلانها على لسان النائب المصطفى ولد بدر الدين أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز قد أعاد قطار الحوار السياسي فى موريتانيا إلى المربع الأول.اضافة إلى الرد على نقاط أخرى كثيرة وردت في ذلك اللقاء الاعلامي منها
عدم استعداد الرئيس عزيز لاشراك المعارضة في الحكومة.

وقد أعلن رئيس المنسقية فى أول رد له على تصريح ولد عبد العزيز فى- اللقاء المباشر مع الشعب-أن "اتفاق داكار صار من الماضى وأن المعارضة تحتفظ بحقها فى الرد على هذا التصريح فى الوقت المناسب وبالطريقة المناسبة".
وكان حزب زعيم المعارضة"التكتل" قداعترف رسميا بولد عبد العزيز رئيسا لموريتانيا وهو مايرى المراقبون أنه ربما سيشكل في المستقبل صعوبة أخرى أمام توحد جهود قادة المنسقية في اتخاذ قرارات هامة تتعلق بدور المعارضة في الرقابة ورؤيتها للعمل الحكومي .

و كانت هذه المعارضةأصلا تعاني من بعض الصعوبات في اتخاذ موقف موحد بهذا الخصوص ولايزال هنالك عدم اعتراف بشرعية الرئيس عزيزمن طرف حزبين كبيرين داخلها هما حزب التحالف الشعبي التقدمي الذي يرأسه رئيس الجمعية الوطنية مسعود ولد بلخير وحزب اتحاد قوى التقدم الذي يرأسه محمد ولد مولود.(الأحزاب الأخرى كانت تدعو للتقارب ومنها حزب الوئام الوطني وحزب عادل).

يذكرأن الرئيس عزيز استقبل نهاية الشهر الماضي زعيم المعارضة أحمد ولدداداه وشكل هذا اللقاء الذي هو الأول من نوعه بين الرجلين بادرة للتخفيف من حدة المواقف بين المعارضة بصورة عامة والحكومة.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا