2024 عام الإبل في المملكة العربية السعودية :|: اصداروثيقة “ميزانية المواطن” من طرف وزارة المالية :|: مشاركة وفد برلماني في اجتماع البرلمان العربي حول فلسطين :|: تعيين سفيرجديد لموريتانيا في قطر :|: تعليق وزيرالمالية على وضعية الاقتصاد الوطني :|: توقعات بارتفاع درجات الحرارة في بعض المناطق :|: خطاب وزيرالداخلية خلال اطلاق تطبيق "هويتي" :|: البرلمان يصادق على مشروع ميزانية 2024 :|: La nouvelle tribune : موريتانيا على وشك ثورة اقتصادية بفضل الغاز :|: تدشن المقر الجديد لمجلس اللسان العربي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

تصل براحة الرئيس/ بقلم محمد فال ولد سيدي ميله
الاعلان عن علاوات لمختلف الأسلاك العسكرية
رجل يكتشف "مفاجأة" داخل جمجمته !!
لا أحدَ يمكنه الرد على إساءات الصحافة المغربية../ عبد الله ولد اتفاغ المختار
من ذكريات دراستي زمن الطفولة والمراهقة (ح14)
مقابلة مديرعام المحروقات حول الاستغلال المرتقب للغاز
الاعلان عن تنظيم مسابقة لاكتتاب 15 موظفا
شركة أمريكية تسرح ربع موظفيها بعد حادث سيارة !!
غريب : حاول قتل صرصور ففجر منزله !
معلومات عن زواج القاصرات في موريتانيا...
 
 
 
 

Oxfam :موريتانيا من بين دول ستتأثر بأزمة نقص الغذاء في الساحل

vendredi 9 juillet 2010


نقلت وكالة اوكسفام للاغاثة يوم الجمعة ان على العالم الاعتراف بخطورة الأزمة الغذائية في بلدان الساحل والتأكيد أنها بالفعل أصبحت"مقلقة" في النيجر ومالي وتشاد وستصبح "كارثية" .

وقال نائب المدير الإقليمي لمنظمة أوكسفام رافائيل سانداي للصحفيين في داكار :"نريدمن الحكومات والمجتمع الدولي أدراك حجم وخطورة الأزمة الغذائية التي هزت العديد من البلدان في منطقة الساحل خاصة النيجر وتشاد ومالي وسؤثر أيضا على شمال نيجيريا وموريتانيا بوركينا فاسو ".

من جانبه ، مدير اوكسفام في مالي ، وجيل ماريون كان اكثر وضوحا حيث اكد أن الوضع مريع فعلا للغاية وأنه سوف يكون بالضرورة كارثيا. ومع ذلك مازالت مدة أربعة أشهر أخرى من الفترة العجاف بدون الحصاد ، والأسر في شمال مالي بالفعل أصبحت مجبرة على وجبة واحدة في اليوم.

وأضاف أن أزمة الغذاء تؤثر على "ما لا يقل عن 10 مليون شخص" في النيجر ومالي وتشاد مشددا على الحاجة الملحة لتوزيع الغذاء أو المال إلى الأسر المتضررة.

ووصف خبراء منظمة أوكسفام بصورة مختلفة نفس الآلية في هذه البلدان الثلاثة الساحلية حيث سوء التغذية المزمن.

وتعود أسباب هذه الأزمة الغذائية إلى قلة سقوط الأمطار في عام 2009 ونزولها في وقت متأخر وسوء توزيعها في البداية وهو ما أثار الأزمة الرعوية والتي تحولت إلى أزمة اقتصادية وأزمة الغذاء وبدأت مراعي الحيوانات تذبل مما ساهم في اضعاف الحيوانات وبالتالي نفوقها.

وهكذا"ففي شمال مالي ، حيث يقوم 80 ٪ من الاقتصاد على الثروة الحيوانية أي ما يقدر ب 40 ٪ من القطيع دمرت أو فقدت أي قيمة" حسب ما قال ماريون.

وأضاف :"عندما ترى العائلات لاتمتلك الحيوانات وأكثر الحيوانات لا علف لها والديون متراكمة على اصحابها بدل المزيد من المال ب و الحبوب متوفرة في الأسواق لكن المواطنين لا يقدرون على شرائها تدرك حجم الأزمة" .

AFP
ترجمة الحصاد

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا